شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
أثار بيان لما يسمى بـ”المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية“، التابع لسلطات الانقلاب الحوثية، الخميس 30 أبريل/نيسان، الهلع في العاصمة اليمنية صنعاء بعد يوم من الإعلان عن تسجيل خمس اصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19) في مدينة عدن (جنوبي البلاد).
وطالب المجلس المنظمات الدولية والأممية وبشكل عاجل توفير أكثر من 100 ألف فحص "بي سي ار" و15 جهاز فحص "بي سي ار" و250 ألف فحص "سواب".
كما وجه المجلس نداء استغاثة عاجل لجميع المنظمات الأممية بضرورة توفير مستلزمات طبية خاصة لمواجهة فيروس كورونا.
واستنكر المجلس في بيان له "ما يتم ترويجه من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن حول عدم مشاركته البيانات منذ البدء في الإجراءات الحكومية لمواجهة الكورونا".
واعتبر البيان "تصريحات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تنصل عن الواجب الإنساني المنوط بالأمم المتحدة تجاه الشعب اليمني".
وحمل " الأمم المتحدة كامل المسؤولية عن نتائج قراراتها وتصريحاتها التي ربما تعمل لتعطيل العمل الإنساني في اليمن".
وامس الاربعاء، وجهت اتهامات للحوثيين بإخفاء حالات إصابة بالفيروس وعدم الإعلان عنها، وتحدثت تقارير اعلامية عن تسجيل حالتي اصابة في صنعاء، وسط تكتم حوثي.
والثلاثاء، نقلت "رويترز" الثلاثاء، عن مصادر وصفتها بالمطلعة وجود حالة إصابة واحدة مؤكدة بوباء كورونا في العاصمة صنعاء.
ولفتت الوكالة في تقرير لها إلى أنه بعد قرابة ثلاثة أسابيع، ما زال الأمر لغزا ولا يعرفون ما إذا كانت أول حالة إصابة مؤكدة مختبريا في اليمن هي بالفعل لفرد يمثل أصل ما يمكن أن يكون تفشيا مدمرا بشكل غير عادي.