صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أن 45 دولة تشارك في تجارب سريرية لعقاقير ربما تساعد في علاج فيروس كورونا (كوفيد-19)، لكنه شدد على أن تطوير لقاح للفيروس ربما يحتاج إلى عام ونصف العام حسب وصفه. وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس "لا يزال تطوير لقاح لفيروس كورونا يحتاج إلى عام أو عام ونصف في الأثناء نحن ندرك أهمية العلاجات الدوائية لإنقاذ الأرواح ويسرني أن أعلن أن النرويج وإسبانيا انضمتا إلى حملة التضامن التي تعمل على تجارب دوائية سريرية لأربعة عقاقير".
وأشار إلى أنه كلما زاد عدد الدول المشاركة في هذه التجارب، أسهم ذلك في تسريع إيجاد علاج لهذا الوباء. وأفاد في مؤتمر صحفي عبر دائرة تلفزيونية مغلقة بمدينة جنيف السويسرية، بأن العالم سجل إلى الآن نصف مليون إصابة بكورونا، وأكثر من 20 ألف وفاة، معتبرا أن الأرقام مأساوية، لكنه ذكّر أن مئات آلاف الأشخاص لا يزالون على قيد الحياة حول العالم. كما أوضح أن نقص معدات الوقاية الطبية يشكل أكبر تهديد للجهود الدولية المشتركة فيما يخص إنقاذ حياة الناس.
دعوة للتعاون
وذكر أن المنظمة أرسلت معدات وقائية إلى نحو مليوني شخص في 74 بلدا، وتستعد لإرسال كميات مماثلة إلى 60 بلدا آخر.
وأردف غيبريسوس "يجب فعل المزيد، هذه المشكلة لا يمكن حلها إلا عبر التعاون والتضامن الدوليين"، داعيا دول العالم إلى استخدام كافة مواردها من أجل وقف انتشار الفيروس. وحتى مساء اليوم الجمعة، بلغ عدد مصابي كورونا قرابة 577 ألفا حول العالم، منهم نحو 27 ألف وفاة، في حين تعافى حوالي 130 ألفا. وأجبر انتشار الفيروس دولا عديدة على إغلاق حدودها وتعليق الرحلات الجوية وفرض حظر تجول وتعطيل الدراسة وإلغاء فعاليات عدة ومنع التجمعات العامة وإغلاق دور العبادة.