الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
وصف الحوثيون ، الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالخائن واتهموه بتدمير صواريخ دفاعات جوية كانت تمتلكها اليمن قبل 15 عاماً استجابة لضغوط أمريكية.
وحمّلت ميليشيا الحوثي في اليمن، صالح، وأبن أخيه عمار محمد صالح، مسؤولية تدمير صواريخ الدفاعات الجوية للجيش اليمني، قبل 15 عاماً، استجابة للضغوط الأمريكية ومخاوفها من تسرب هذه الاسلحة للقاعدة.
ونشرت وكالة سبأ بنسختها التابعة للحوثيين في صنعاء، نقلاً عن مصدر أمني لم تسمه، تفاصيل إشراف وفد أمريكي على عملية إتلاف وتدمير نحو "1263" صاروخاً متنوعاً من صواريخ الدفاع الجوية ، سام 7 وسام 14 وسام 16، وتدمير قبضات إطلاق الصواريخ المحمولة على الكتف عدد 53، و103 بطاريات صواريخ الدفاعات الجوية.
وقال الحوثيون إن عملية تدمير الصواريخ تمت على دفعتين الأولى في منطقة الجدعان بمأرب عام 2005م، والثانية عام 2009 في قاعدة عسكرية بوادي حلحلان بالمحافظة ذاتها، وأنها جاءت بعد ضغوط من أمريكا ومزاعم بان هذه الصواريخ قد تصل لأيدي القاعدة، رغم رفض قيادات عسكرية في ذلك الحين.
وقالوا ان صواريخ الدفاعات الجوية التي تم تدميرها بالاتفاق بين الولايات المتحدة ومن وصفوهما بـ"الخائن علي عبدالله صالح وأبن أخيه عمار محمد صالح"، كان بإمكانها (تلك الصواريخ) أن تساهم في الدفاع عن اليمن وتحد من المجازر بحق النساء والأطفال.
وعرضت قناة المسيرة التابعة للحوثيين مقاطع فيديو قالت انها لتفجير تلك تلك الصواريخ.
وكان علي عبدالله صالح، قد أبرم كرئيس للجمهورية اليمنية عام 2004م، اتفاقاً مع الولايات المتحدة الأمريكية بقيام الحكومة بإتلاف الصواريخ المحمولة ضد الطائرات مقابل حصول اليمن على تعويض مادي كبير من الولايات المتحدة.
وتحالف الرئيس السابق صالح مع الحوثيين بعد انقلابهم على الدولة اواخر العام 2014م ، قبل ان ينفض هذا التحالف بمقتل صالح على يد حلفائه الحوثيين نهاية 2017 بصنعاء.