صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات على مواقع وسط وجنوب قطاع غزة، في حين أصيب عشرات الفلسطينيين خلال مواجهات مع جيش الاحتلال عقب المسيرات الشعبية التي انطلقت في عدة مناطق بالضفة الغربية تنديدا بالخطة الأميركية للسلام.
ففي غزة، شنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات على ما قال إنها مواقع للمقاومة الفلسطينية وسط وجنوب قطاع غزة، وأسفر القصف عن أضرار مادية في المواقع المستهدفة، من دون الإبلاغ عن إصابات.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال إن الطائرات الحربية قصفت أهدافا تابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإن هذا القصف جاء ردا على إطلاق الصواريخ والبالونات من قطاع غزة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع.
أما في الضفة الغربية، فقد اندلعت مواجهات مع الاحتلال في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، من بينها بيت لحم والبيرة ومخيم العروب، وأصيب خلالها أكثر من أربعين فلسطينيا، بينهم ثلاثة أصيبوا بالرصاص.
كما أصيب سبعة فلسطينيين بحالات اختناق في مواجهات مع الاحتلال قرب مدينة نابلس (شمالي الضفة الغربية)، على خلفية احتجاجات فلسطينية مناهضة للخطة الأميركية.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية -في بيان- إن طواقمها تعاملت مع سبع إصابات بالاختناق؛ جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات في قرية بيتا قرب نابلس، وأوضحت أنه قُدم الإسعاف الأولي الميداني لستة مصابين، ونقل السابع إلى مستشفى.
وتتواصل التحركات لإنهاء الانقسام الفلسطيني بتوجه وفد من غزة إلى رام الله، ثم توجه الرئيس الفلسطيني للاجتماع بوزراء الخارجية العرب في مقر الجامعة في القاهرة، قبل توجهه إلى اجتماعات دول عدم الانحياز ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس الأمن الدولي.