الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد
أصدر أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، قرارا جديدا بشأن وزير الخارجية، هو الأول بعد تقارير "الزيارة السرية" لوزير الخارجية القطري إلى السعودية.
ونشرت وكالة الأنباء القطرية "قنا" إصدار أمير قطر، قرارا أميريا جديدا بشأن تغييرات في وزارة الخارجية القطرية.
وأشارت الوكالة إلى أن أمير قطر أصدر قرارا أميريا رقم 56 لعام 2019، والذي يقضي بتعيين "السيدة لولوة بن راشد الخاطر، مساعدة لوزير الخارجية، بالإضافة إلى مهام عملها كمتحدث رسمي لوزراء الخارجية".
وأوضحت الوكالة القطرية أنه "يصبح القرار قاضيا ويتم تنفيذه والعمل به من تاريخ صدوره".
ونشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية ووكالة رويترز قد نشرا تقارير حول قيام وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بزيارة سرية إلى السعودية، سعت من خلالها قطر إلى تقديم عرض مغر للإعادة العلاقات بين البلدين.
وقالت الصحيفة الأمريكية نقلا عن مسؤولين أمريكيين وعرب، إن وزير الخارجية القطري، سافر الشهر الماضي في رحلة غير معلنة إلى السعودية، للقاء كبار المسؤولين السعوديين، لإنهاء الخلاف الذي دام نحو عامين.
وقال مسؤول عربي للصحيفة الأمريكية "قدم الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني خلال الزيارة إلى الرياض، عرضا مفاجئا، لإنهاء الخلاف بين البلدين".
وأوضح بقوله "قال الوزير القطري لهم بكل وضوح، مستعدون لقطع العلاقات مع جماعة الإخوان المسلمين، مقابل عودة العلاقات".
كما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين قولهما إن الزيارة السرية التقى فيها وزير الخارجية القطري بمسؤولين سعوديين بارزين الشهر الماضي.
ولم يرد مكتب الاتصالات الحكومي بالسعودية على الفور على طلب للتعليق. وكان عادل الجبير وزير الدولة للشؤون الخارجية قد أبلغ الصحفيين قبل أيام بأن الرياض ما زالت تنتظر رد الدوحة على المطالب.
وقال دبلوماسي من إحدى دول الخليج العربية إن من المتوقع عقد قمة إقليمية أوائل الشهر القادم في الرياض قد تضع الأساس لتحسين العلاقات وهو أمر بات الآن مرجحا أكثر من أي وقت مضى.