تركيا تفضح ملالي طهران بشأن دور طائرتها في العثور على طائرة رئيسي ارتياح وترحيب حكومي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية" بالتزامن مع الذكرى الـ 34 لتحقيق الوحدة .. فصيل الانفصاليين يجدد تمسكه بتمزيق الجغرافيا اليمنية مجلس شباب الثورة بمحافظة حضرموت يحتفل بالذكرى الـ34 لتحقيق الوحدة السفارة اليمنية بالدوحة تحيي الذكرى 34 للوحدة اليمنية صفات المرأة الخبيثة كتائب القسام تعلن انها تحتجز قائد اللواء الجنوبي في إسرائيل وزارتا الأوقاف والنقل تناقشان عملية تفويج الحجاج برا وجواً.. وتوجهان تحذيرا لمليشيا الحوثي من السطو على أموال الحجاج وتحويلها إلى مجهود حربي وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات أستراليا تصنف «الحوثي» منظمة إرهابية.. 25 عاما من السجن عقوبة من يدعم الحوثي حسب القانون الاسترالي
كشف قيادي حوثي، عن أنّ هناك مخاوف من اندلاع احتجاجات في صنعاء في الذكرى الثانية لمقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، لتنديد بالأوضاع السيئة التي يمر بها السكان في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.
ونقلت وسائل إعلام يمنية عن القيادي الحوثي - دون أن تسميه - القول إنّ جماعته رصدت تحضيرات لاحتجاجات شبه منظمة للنساء وربما الرجال في صنعاء، وقال إنّ الجماعة ستعتقل كل من يشارك، وقال: "لا يمكن السماح بتكرار احتجاجات مثل التي تشهدها إيران أو العراق أو لبنان، نحن في حالة حرب ولا يمكن السماح بها مطلقًا". وخلال الأسابيع الماضية، عقد مسؤولو المديريات الحوثيون اجتماعًا لمواجهة التحركات التي تدعو للتظاهر ومراقبة أي تجمعات في الأحياء للموالين لحزب المؤتمر الشعبي العام، حسبما كشف المصدر.
وقال القيادي إنَّ اجتماعات أخرى عقدها المسؤولون الحوثيون لتنظيم العمل الإعلامي والخطاب الموجهة خلال الأسبوع المقبل، وإلقاء اللوم على الحكومة المعترف بها دوليًّا بالتدهور الاقتصادي والإنساني. وحسب القيادي، فإنّ الحوثيين يرون أن المجتمع اليمني لن ينتفض في ظل الحرب الحالية، لكن الضغوط الاقتصادية والإنسانية قد تولد الانفجار وهو ما تخشاه الجماعة.
ويخشى الحوثيون من تكرار الانتفاضات في العراق ولبنان وإيران، حيث تحولت المطالب الاقتصادية إلى مطالب سياسية لإسقاط الأنظمة الموالية لنظام الحكم في طهران.
وفي ديسمبر 2017 قَتل الحوثيون علي عبدالله صالح بعد اشتباكات دامت أياماً في صنعاء، بعد أن حاول "صالح" تبديل ولائه من الحوثيين إلى التحالف الذي تقوده السعودية.
ولم يتسلم الموظفون الحكوميون في مناطق الحوثيون رواتبهم منذ 2017، فيما يرى السكان أن القادة الحوثيون يزدادون ثراءً.