صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
ذكرت صحيفة «ذي اندبندنت» البريطانية أن الحرب في اليمن أوشكت على الانتهاء، وفقا لما اشارت إلى أنه اعتراف لمسؤول سعودي، الأسبوع الجاري.
وأضافت الصحيفة البريطانية، وفق تقرير نشرته امس السبت على موقعها الإلكتروني، «لأول مرة منذ عام 2016، تصل الحرب المشتعلة في اليمن إلى نهايتها بعد أن احتضنت المملكة العربية السعودية طرفي اتفاق الرياض حيث تم التوقيع عليه في العاصمة؛ لتقاسم السلطة بين المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي والحكومة المعترف بها من قبل الأمم المتحدة في عدن.
وتابعت: يبدو أن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة على استعداد للانتقال إلى المرحلة التالية من حربهما في اليمن، فبدلًا من القتال الذي لا نهاية له، تحاول المملكة إنهاء اي تواجد ايراني بالجارة الجنوبية من خلال حل سلمي بين الفرقاء، وهو ما تضمنه اتفاق الرياض
واستطردت الصحيفة البريطانية، «ما يريده الحوثيون هو شرعية موقفهم الاستراتيجي الجديد في اليمن. وهذا، في رأيهم، يجب ذكره في اتفاقية مماثلة لتقاسم السلطة تضمن حصتهم في نظام جديد يشبه الاتحاد يضم حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي والانفصاليين في الجنوب»
وفي حين تبدو إيران مشغولة بمحاولة إيجاد طريقة لقمع الاحتجاجات التي لا هوادة فيها والتي تشكل تهديدًا مباشرًا لنفوذها المستمر منذ فترة طويلة في كل من العراق ولبنان، فإن قبضتها على الحوثيين بدأت في التراجع، فالعقوبات الأمريكية، التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على إيران العام الماضي بعد سحب الولايات المتحدة من الصفقة النووية، لا تترك مجالًا لآية الله الخميني للتدخل في خطة لدعم حلفائه في اليمن أو لبنان أو العراق.