صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
اعترفت وزارة الخارجية الأمريكية بأنها عرضت ملايين الدولارات على قبطان ناقلة النفط الإيرانية "أدريان داريا 1" ليتوجه بها إلى ميناء حيث يمكن احتجازها.
وذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" أن برايان هوك، وكيل وزارة الخارجية الأمريكية لشؤون إيران، قدم عرضًا بملايين الدولارات للقبطان الهندي أخليش كومار، بالبريد الإلكتروني، ليتوجه إلى بلد يمكن للولايات المتحدة الاستيلاء فيها على الناقلة بعد إطلاق سلطات جبل طارق سراحها الشهر الماضي.
وتم احتجاز السفينة أدريان داريا 1، التي كانت تسمى جريس 1، في جبل طارق للاشتباه في خرقها العقوبات الأوروبية على نظام الرئيس السوري بشار الأسد وتوجهها إلى سوريا لتسليم نفط. وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "رأينا مقال صحيفة فاينانشال تايمز ويمكننا أن نؤكد أن التفاصيل دقيقة".
وأضافت أن الخارجية "أجرت اتصالات مكثفة مع العديد من قادة السفن وشركات الشحن التي تحذرهم من عواقب تقديم الدعم لمنظمة إرهابية أجنبية (في إشارة إلى الحرس الثوري الإيراني)".
وعلق وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف قائلاً إن "السلطات الأمريكية فشلت في القرصنة، وتحاول الآن إيقاف الناقلة بالرشوة".
وقال في تغريدة على "تويتر": "تلجأ الولايات المتحدة إلى الابتزاز التام، وتهدد الناس وتخيرهم بين تسليم النفط الإيراني إليها أو أنها تعاقبهم".
وردت مورغان أورتاجوس، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية على تغريدة ظريف مستخدمة نفس كلماته قائلة إن "إيران تلجأ إلى الابتزاز فهي تطالب أوروبا بالحصول على 15 مليار على أن ترد تلك الأموال من عائدات بيع النفط في المستقبل".