طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم
قال ستانلي جونسون، والد رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون، إن جده الأكبر علي كمال، آخر وزير داخلية في عهد الإمبراطورية العثمانية، كان يحفظ القرآن عن ظهر قلب.
وخلال حديث مع الصحفيين، أشار جونسون الأب، إلى أن أصول العائلة تعود إلى العثمانيين. وولد علي كمال باشا في عام 1867، ودرس في المدرسة الملكية بإسطنبول، أرسله والداه إلى جنيف لدراسة اللغة الفرنسية، ثم عاد إلى إسطنبول عام 1888،
متأثرا بكل ما شاهده في أوروبا في آرائه وأفكاره.
وظل كمال معارضا طوال حياته، حتى إبان حكم الدولة العثمانية، رغم أنه كان آخر وزير للشؤون الداخلية في الحكم العثماني، اسمه الحقيقي علي رضا، لكنه كان صحفيا وشاعرا معارضا لحكم مؤسس الجمهورية التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، فكان ينشر مقالاته وأشعاره تحت الاسم المستعار علي كمال.
خاض التركي علي كمال مسيرة معارضة لسياسات أتاتورك، فكان يجوب العالم ويحضر الصالونات الأدبية، ويعبر عن رأيه في سياسات مؤسس الجمهورية بكل طريقة، فكان يدعو إلى الاستقلالية، ويرى في حكم أتاتورك حكما ديكتاتوريا.
في إحدى رحلاته إلى أوروبا تعرف على وينفريد بران، وهي إنجليزية من أصل سويسري، وفي 1903 تزوجها وأنجبا عثمان كمال. وفي عام 1922، وبينما كان يسير علي كمال بالقرب من حي السليمانية بمدينة إسطنبول القديمة، التي يسكن بها، اختُطف على أيدي مجموعة قيل إنها من أنصار سياسة الجمهورية التركية التي كانت في مهدها الأول، نظرا لمعارضته الشرسة لها، واقتيد لمقر الوحدات العسكرية في منطقة نور الدين باشا في مدينة إزميت، وهناك اغتيل رميا بالرصاص.