الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قال أكاديمي وكاتب إسرائيلي، اليوم السبت 13 يوليو/تموز، إنّ قرار الانسحاب الإماراتي من اليمن، يقف خلفه اعتبار سياسي يتمثل بسعي إلى استرضاء الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد الكاتب زافي بارئيل، في مقال نشرته صحيفة ”هآرتس العبرية“ ان الإدارة الإماراتية تسعى لفك ارتباطها بالسعودية التي تقف في قلب الجدل السياسي الأمريكي.
وأضاف ”يتمثل الجدل الأمريكي، في الخلاف بين البيت الأبيض والرئيس دونالد ترمب مع الكونغرس، حول بيع صفقات سلاح للسعودية“.
جدل داخل أمريكا
وكانت صحيفة المونيتور الأمريكية، قالت إن مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون، اختار مرة أخرى كبح دعم ترمب للحرب التي تقودها السعودية، من خلال تعديلات تم إدخالها على مشروع قانون تفويض الدفاع.
ولفتت الى ان التعديلات الجديدة تسعى إلى منع العناصر الرئيسية للدعم الأمريكي للمملكة السعودية والإمارات في اليمن، مؤكدة ان مجلس النواب يسعى إلى تعطيل محاولة البيت الأبيض تحويل 8 مليارات دولار من الأسلحة دون موافقة المشرعين وحظر دعم البنتاغون للتحالف.
ويطالب تعديل جديد للنظر فيه في مجلس النواب بتقديم تقرير سنوي عن الضربات ضد أهداف في اليمن عالية القيمة، كما يطالب المشرعون في وزارة الدفاع الأمريكية، السعودية بدفع الفواتير المتأخرة لتزويدهم بالوقود من الطائرات المقاتلة في حرب اليمن.
ضغوط إيران
ويقول الكاتب الإسرائيلي زافي بارئيل إن ابن زايد أصابه الملل من استمرار معركة طال أمدها، قد تهدد استقرار بلاده، منوها إلى ضغوط داخلية يواجهها ابن زايد بواسطة شركائه من حكام باقي الإمارات السبعة، للخروج من اليمن.
وترجع الضغوط إلى خلفية استمرار التوتر بين السعودية والولايات المتحدة مع إيران، وإمكانية تحول الإمارات هدفا لهجمات عسكرية إيرانية، مشيرا الى ان المخطط الإماراتي يكمن في التطلع لإنشاء دولة يمنية في الجنوب برعاية إماراتية كاملة، أما السعودية تركز عملياتها في منطقة الشمال، الأمر الذي يتعارض مع التطلعات بين الجانبين من التدخل في اليمن.
marebpress