يأتي بعدها في المرتبة الثانية دافع الكسب المادي وقد كان وراء وقوع 10569 جريمة وهو ما يساوي نسبة 26.32% من الإجمالي العام للجرائم, ثم في المرتبة الثالثة دافع الانحراف الخلقي بعدد 1445 جريمة.

هذا وقد جاء توزيع الأسباب والدوافع في إرتكاب جرائم العام الماضي على النحو التالي:

-النزاع الشخصي 13254 جريمة

-الكسب المادي 10569 جريمة

-الانحراف الخلقي 1445 جريمة

-الإدمان 1189 جريمة

-النزاع القبلي 379 جريمة

-الثأر 347 جريمة

-الفقر 341 جريمة

-الخطأ 343 جريمة

- دفاع شرعي 3 جرائم

دوافع أخرى 12284 جريمة

ووفقاً للتقرير الإحصائي الأمني الذي نشرة مركز الإعلام بوزارة الداخلية عن الجريمة والحوادث فقد سجل دافع النزاعات الشخصية أعلى معدل له في أمانة العاصمة ومحافظة ذمار, فيما سجل دافع الأسباب المادية في إرتكاب الجرائم في كل من أمانة العاصمة ومحافظتي الحديدة و ذمار.

وقد سجل دافع الإدمان أعلى معدل له في محافظتي عدن والحديدة, أما النزاع القبلي فقد كان أعلى معدل له في محافظات عمران و صنعاء وصعده, وأعلى مؤشر لدافع الخطأ جرى تسجيله في محافظات إب و الأمانة و ذمار.

بينما أعلى مؤشر لدافع الثأر في إرتكاب الجرائم كان في محافظات عمران, الجوف, شبوه, البيضاء.

وكان دافع الفقر قد سجل أعلى معدل له في محافظتي تعز, حجه.

وأقتصر دافع الدفاع الشرعي على ثلاث محافظات هي الحديدة, و إب, و عمران.