آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

مدير المخابرات السودانية السابق في مهمة سرية بالقاهرة

الأحد 12 مايو 2019 الساعة 05 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 6811

قالت تقارير صحفية سودانية، إن صلاح قوش مدير جهاز الأمن والمخابرات في عهد الرئيس المعزول عمر البشير، غادر السودان إلى القاهرة، على الرغم من الإعلان في وقت سابق عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.

ووفق ما ذكرت صحيفة "الراكوبة" السودانية نقلاً عن شهود، فإن "صلاح قوش دخل أحد المقاهي في القاهرة، وحين حاولت مجموعة من المقيمين السودانيين تصويره خرج من المكان برفقة حراس شخصيين وركب سيارة مرسيدس يقودها مصري وتبعته سيارة أخرى".

غير أنه لا يوجد حتى اللحظة ما ينفي أو يؤكد صحة هذه الشهادات المتداولة بشكل واسع عن هروب قوش المتهم بالاعتداء على المحتجين خلال الأشهر الأخيرة، إلى القاهرة من مصدر رسمي. كان المجلس العسكري الانتقالي أعلن في وقت سابق أن مدير الأمن والمخابرات السابق، صلاح قوش، قيد الإقامة الجبرية في العاصمة الخرطوم، وبالإمكان إحالته إلى سجن كوبر المركزي في أي وقت.

وقدم قوش، استقالته من منصبه ووافق عليها فورًا رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في أبريل الماضي.

وعزل الجيش السوداني تحت وطأة الاحتجاجات الشعبية يوم 11 أبريل الماضي، عمر البشير من الرئاسة، بعد 30 عاما في الحكم كان فيها قوش بمثابة يده اليمنى وذراعه الأمنية التي لاحق بها خصومه ومعارضيه.