دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قال تقرير الاستخبارات الوطنية الأمريكية السنوي ان اليمن تحولت إلى ساحة حرب جهادية وقاعدة محتملة للعمليات الإقليمية لتنظيم القاعدة للتخطيط لهجمات في الداخل والخارج ، وتدريب الإرهابيين ، وتسهيل حركة عملاء" .
التقرير الذي قدمه دينيس بلير الأمريكية الذي تولى منصبه في ظل إدارة الرئيس باراك أوباما حول المخاطر الأمنية الإستراتيجية التي تواجه الولايات المتحدة أشار إلى ان المملكة العربية السعودية ، والتي تشددت في التعامل مع هذه المجموعة منذ عام 2003 ، تواجه حاليا تهديدات خارجية جديدة من عناصر تنظيم القاعدة في المنطقة ، ولا سيما من اليمن".
وأشار التقرير إلى انه وعلى الرغم من مقتل واعتقال كبار قادة القاعدة وعملائها في السعودية على مدى السنوات الخمس الماضية ، تظل المملكة الغنية بالنفط هدفا استراتيجيا ، للقاعدة التي لا تزال عازمة على إحياء وجود تنفيذي لها هناك.
وتحدث التقرير الذي قدم إلى لجنة الاستخبارات في الكونغرس الأمريكي أمس الخميس، عن أن ضعف إمكانيات اليمن جعلها مركز متقدم للقاعدة في الخليج العربي والمنطقة.
وذكر بلير أن التنظيمات الإسلامية المتشددة، وخاصة "القاعدة" ما تزال مصدر الخطر الأكبر على أمريكا لجهة "شن هجمات إرهابية" على حد تعبيره، غير أنه اعتبر أن جهود واشنطن في تأليب الرأي العام الإسلامي ضدها حققت "تقدماً ملحوظاً،" .
أما في الشق المتعلق بالهجمات الميدانية، فرأى بلير أن تنظيم القاعدة والحركات الإسلامية المتشددة الأخرى تبقى هي الخطر الأكبر على أمريكا، وإن كان الدعم الذي تحظى به تلك التنظيمات لدى الرأي العام الإسلامي قد تراجع، على حد تعبيره.
ولفت بلير إلى أن: "نسبة متزايدة من الدول الإسلامية نجحت في التصدي لخطر صعود التطرف وقدرة المتطرفين على اجتذاب العناصر."