تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
أعلنت أبوظبي للإعلام، عن استقطاب وتطوير أول مذيع باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ليقدم النشرات الإخبارية باللغتين العربية والإنجليزية، وذلك على مختلف قنوات شبكة تلفزيون أبوظبي.
يأتي الإعلان في إطار اتفاقية شراكة مع شركة "سوجو" الصينية، وبالتعاون مع البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي، ليكون أول مذيع ذكاء اصطناعي ناطق بالعربية في العالم، صوتا وتفاعلا مع اللغة في تعابير الوجه والملامح.
جاء ذلك خلال حفل خاص أقيم للتوقيع على اتفاقية الشراكة في المقر الرئيسي لأبوظبي للإعلام، بحضور وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، ومدير عام أبوظبي للإعلام الذي وقع الاتفاقية مع مدير عام وحدة التفاعل الصوتي في شركة "سوجو" الصينية.
ويقدم أول مذيع باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي بفضل الخوارزميات الرائدة وأحدث تكنولوجيا تركيب الكلام وتحديد الصور والتعلم المعمق، صورة مشابهة للحقيقة عن المذيع البشري المحترف، وهو ما يُسهل من تجربة المشاهدين.
ويمكن من خلال هذه التكنولوجيا المتطورة للشركة الصينية تحويل المُدخلات النصية إلى حركة شفاه مناسبة، الأمر الذي يمنح الجمهور تجربة تفاعلية قابلة للتعديل.
كما جرى تطوير قدرات تكنولوجيا الصوت والصورة في الوقت الحقيقي من خلال التركيز على المعالجة الطبيعية للغة وتعلم الآلة، حيث سيعمل الطرفان على استكشاف كيفية دمج الابتكار التكنولوجي عبر مجموعة من المنصات لتوفير برامج عالية الجودة للجمهور حول العالم.
ومن خلال دمج أول مذيع باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، ستتمكن أبوظبي للإعلام من توفير بث تلفزيوني إخباري متعدد الأشكال ذي فعالية عالية طوال العام، إذ لا توفر هذه التكنولوجيا حلولا مبتكرة للمنصات الإعلامية التقليدية فحسب، بل تعمل على تسهيل التفاعل بين البشر والآلات.