الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
طالبت السلطات التونسية عبد الهادي الحويج وزير خارجية حكومة خليفة حفتر غير المعترف بها دوليا بمغادرة تونس، وألغت مؤتمرا صحفيا كان من المقرر أن يعقده الحويج اليوم ، بفندق نوفاوتيل بالعاصمة تونس.
ونقلت مصادر إعلامية عن مسؤول بالخارجية التونسية قوله تعليقًا على ذلك إن الحكومة التونسية تعترف بحكومة الوفاق الوطني فقط ممثلاً شرعيًا للشعب الليبي، .
وقال موقع "عين على ليبيا " إن عدة فنادق بتونس العاصمة رفضت أيضًا السماح للحويج بتنظيم ندوة صحفية.
وسلم أحد مساعدي الحويج الصحافيين بلاغًا جاء فيه: “نظرًا لبعض المستجدات الواردة إلينا من ليبيا وتطورات الأحداث الإيجابية المتسارعة، تأجل المؤتمر الصحفي إلى وقت لاحق، وسنوافيكم بموعد ومكان المؤتمر الصحفي القادم”.
يأتي ذلك في حين قالت وزارة الخارجية التونسية إنه يجري التنسيق حاليًا لعقد اجتماع لوزراء خارجية مصر وتونس والجزائر بتونس العاصمة لإنهاء الحرب بطرابلس. وأكدت الخارجية التونسية في بيان لها الجمعة، أن وزير الخارجية التونسي خميس الجيهناوي، يواصل إجراء مشاورات إقليمية ودولية للتعجيل بإنهاء المواجهات العسكرية في ليبيا؛
مجددا موقف تونس الداعي للوقف الفوري للاقتتال وتجنيب الشعب الليبي مزيدا من المعاناة، بحسب البيان. يُشار أن عبد الهادي الحويج أدى اليمين القانونية في 11 مارس الماضي قبل 4 أشهر من توجه قوات حفتر إلى طرابلس.
كما شغل الحويج منصب أمين المنظمة الوطنية للشباب الليبيين المغتربين سابقًا، ووزير الشباب ووزير الهجرة والمغتربين في عهد النظام السابق، كما كان أحد المقربين من سيف الإسلام القذافي ومن أهم مسؤولي مشروع ليبيا الغد.