آخر الاخبار

الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات

صورة أبكت العالم.. تفوز كأفضل صورة في 2019

الأحد 21 إبريل-نيسان 2019 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - BBC
عدد القراءات 4251

في سباق تنافس فيه أكثر من 4,738 مصورا، شاركوا بأكثر من 78 ألف صورة، فاز المصور جون مور بجائزة أفضل صورة فوتوغرافية صحافية لعام .

وبحسب الـ"BBC"، تظهر الصورة الطفلة الهندوراسية يانيلا سانتشيز وهي تنتحب بينما يقوم حرس الحدود الأميركيون باعتقالها ووالدتها ساندرا قرب بلدة مكالين بولاية تكساسفي أميركا.

وقد التقطت الصورة في يونيه 2018 وكان عنوانها "طفلة تنتحب عند الحدود"، حيث قال مور، وهو من كبار مصوري وكالة "غيتي": "أعتقد أن هذه الصورة أثرت في قلوب الكثير من الناس كما أثرت في قلبي لأنها تعطي موضوعا كبيرا عن البعد الإنساني".

وتابع قائلا: "عندما تنظر إلى وجه يانيلا، التي تجاوز عمرها الآن السنتين، ترى صورة الإنسانية والخوف المستفحل جراء القيام برحلة طويلة مضنية من أجل عبور الحدود الأميركية في جوف الليل".

وأضاف أيضا في حديثه عن الصورة المثيرة للجدل : "في آخر الطابور كانت الأم مع ابنتها، لقد تحدثت معها لفترة وجيزة، وقالت إنها كانت من الهندوراس وأنها سافرت وطفلتها البالغة من العمر عامين لمدة شهر للوصول إلى الحدود، طلب منها الضابط أن تضع الطفلة على الأرض أثناء تفتيش الأم، فبدأت الفتاة الصغيرة بالبكاء على الفور".

وكانت سلطات الحدود الأميركية قد اضطرت ، بعد انتشار الصورة حول العالم، إلى التأكيد بأن يانيلا وأمها لم تكونا ضمن الآلاف الذين فرّق شملهم المسؤولون الأميركيون عند الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.