ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
دعا الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز جميع أنصاره لمساندة ترشيح وزير الدفاع الفريق المتقاعد محمد ولد الشيخ الغزواني في الانتخابات الرئاسية المقررة يونيو/حزيران المقبل.
وقال ولد عبد العزيز للصحافيين في وقت متأخر من ليل الأربعاء-الخميس بعد اجتماع مفاجئ في مقر حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية" الحاكم: "أدعم ترشيحه (في إشارة إلى ولد الغزواني) بقوة، وكل من يأتمر بأمري يدعمه"، وذلك في أول تعليق علني للرئيس الموريتاني على إعلان وزير الدفاع وخليفته المحتمل ولد الغزواني ترشيحه في مهرجان كبير مطلع الشهر الجاري.
وسئل ولد عبدالعزيز حول معنى تصريحه المقتضب قبل يومين عندما قال لقناة محلية، إنه لم يقدم وزير دفاعه كمرشح لتولي الحكم بعد انتهاء مأموريته الثانية والأخيرة دستوريا الصيف المقبل وإنما قدم نفسه. ورد الرئيس الموريتاني أمس مفسراً هذا التصريح، فقال: "أنا أدعمه، بل أكثر من ذلك: إنه رفيقي وصديقي. لكن هو ترشح بصفته مواطناً موريتانيا. وأنا أدعمه وتدعمه الحكومة والحزب الحاكم والأغلبية، ويسانده قطاع واسع من الشعب الموريتاني".
وفي خضم جدل سياسي وقانوني واسع انطلق في يناير/كانون الثاني الماضي، أمر الرئيس ولد عبد العزيز مقربين منه، من بينهم نواب ورجال أعمال ومستشارون في رئاسة الجمهورية، بوقف جميع الفعاليات والأنشطة السياسية الهادفة لحشد دعم شعبي واسع لبقائه في السلطة وترشيحه لمأمورية ثالثة. وجدد احترامه لدستور موريتانيا وتمسكه بالمواد المحصنة والتي تضمن التناوب السلمي على الحكم كل 10 سنوات.
وأثارت هذه الخطوة تأييدا واسعا وأشادت بها قوى في المعارضة ومنظمات محلية ودولية رأت أنها تساهم في تعزيز الاستقرار في بلد يواجه تداعيات الاضطرابات العنيفة والحرب مع الجماعات المسلحة في محيطه الإقليمي.