آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

اهانة كبيرة تعرض لها وزير خارجية ايران - ظريف يكشف سبب استقالته وعلاقة ظهور الاسد في طهران

الثلاثاء 26 فبراير-شباط 2019 الساعة 03 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 5598

عزا وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في أول تصريح صحافي له عقب استقالته، سبب قراره إلى تغييبه عن لقاءات رئيس النظام السوري بشار الأسد في طهران مع المرشد الأعلى علي خامنئي والرئيس الإيراني حسن روحاني.

وقال ظريف في تصريحات لموقع "انتخاب" الحكومي إنه "عقب انتشار صور اجتماعات اليوم، لم يعد لجواد ظريف قيمة كوزير الخارجية أمام العالم".

وكانت وسائل إعلام إيرانية قد لاحظت غياب ظريف عن مراسم استقبال رئيس النظام السوري، سواء خلال لقائه مع المرشد خامنئي، حيث حضره كبار المسؤولين، أو لقاء الأسد بروحاني.

 وكان لافتاً حضور قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني في اللقاءين، حيث اعتبر محللون أن هذا يعني أن دفة السياسة الخارجية أصبحت بيد سليماني وبمباركة المرشد بينما تم تهميش ظريف.

ويقول مراقبون إن عدم دعوة ظريف للاجتماعات مع الأسد كانت أكبر إهانة له، خاصة أنه يتعرض لضغوط شديدة من قبل المتشددين خلال الآونة الأخيرة.

وانتشرت أنباء في وقت سابق عن نية ظريف تقديم استقالته بسبب تصاعد الخلافات بين أجنحة النظام حول نتائج الاتفاق النووي، حيث يرى المتشددون أن إيران قدمت تنازلات كبيرة مقابل عدم حصولها على شيء، خاصة بعد خروج أميركا من الاتفاق.

كما أن المرشد الإيراني يعارض أية مفاوضات جديدة مع الولايات المتحدة، ووصف من يقبلون بعرض ترمب لإعادة التفاوض بأنهم "عملاء وخونة"، رداً على تصريحات ظريف التي أعلن فيها استعداد طهران للتفاوض بشروط.