الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
بعد تسجيل تراجع في تبني الأطفال، زاد الإقبال على عمليات الإنجاب عبر "الأرحام المستأجرة"، بل وتحول الأمر إلى تجارة مربحة على الصعيد العالمي.
ورغم ما قد يُشاع عن تورط الدول الفقيرة في هذه الظاهرة، كبعض الدول الأفريقية أو الشرق آسيوية، إلا أن البلدان الإسكندنافية ليست استثناءً من ذلك، ومنها السويد.
وتثير ظاهرة "تأجير الأرحام"، كواحد من الحلول للأزواج العاجزين عن الإنجاب، جدلا واستهجانا واسعا منذ سنوات حول العالم.
وارتفعت حدة النقاش حول الموضوع أخيرا في الدول الإسكندنافية، على خلفية مقترحات للحدّ من ذلك في هذه الدول، بعد الكشف عن استغلال مالي وتراجع نساء عن تسليم الأطفال لـ"ذويهم" حسب ما اتُّفِق عليه، إلى جانب الكشف عن "تجارة" في السياق واستغلال للنساء الفقيرات حول العالم في مقابل مبالغ ضئيلة.
والجدل الذي سُجّل في أواخر عام 2018 المنصرم في الدول الإسكندنافية، دفع عددا من المشرّعين إلى إعادة النظر بالقوانين التي تتيح للأزواج التوجّه نحو الهند وإلى قبرص واليونان وأوكرانيا والولايات المتحدة للعثور على نساء مستعدات لحمل أطفالهم.
وفي السويد، وفقا لأرقام وكالة "نورديك سورّوغاسي" المتخصصة في عمليات تأجير الأرحام، فقد سُجّلت 190 عملية عام 2018 المنصرم، فيما لم تتخطّ الـ100 عام 2017.
وفي نهاية العام الماضي، كشفت صحيفة "كريستليت داوبلاد" الدنماركية التي تعارض ظاهرة تأجير الأرحام، عن تزايد تلك الظاهرة بالتزامن مع تراجع دولي في تبني الأطفال، ولا سيما من قبل أزواج غربيين.