القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
شهدت الدنمارك، أول مراسم للمصافحة التي أقرها البرلمان شرطا أساسيا لمنح الجنسية، وقامت وزيرة الهجرة والاندماج إنغر ستويبرغ، بمصافحة 9 أشخاص تمت الموافقة على حصولهم على المواطنة.
وقدمت الوزيرة شهادات المواطنة للأشخاص التسعة عقب مراسم المصافحة بالعاصمة كوبنهاغن.
وأقر البرلمان الدنماركي في ديسمبر عام 2018، مشروع قانون يلزم الأجانب بمصافحة المسؤول أو المسؤولة أثناء قيامهم بإجراءات الحصول على جنسية البلاد.
وجرى إقرار المشروع بأغلبية أصوات التحالف "الليبرالي المحافظ" والحزب "الليبرالي"، وحزب الشعب الدنماركي، ومع بداية عام 2019، دخل القانون الجديد حيز التنفيذ.
الدنمارك: لا جنسية بدون مصافحة
وعارض القرار العديد من رؤساء البلديات من الحزب الليبرالي، مشيرين أنه من غير الضروري فرض المصافحة للحصول على الجنسية.
ورأى خبراء في القانون أن "قرار المصافحة" يشبه إلى حد كبير قانون حظر النقاب، معتبرين أنه موجه إلى المسلمين، الذين بحسب معتقداتهم يرفضون لمس يد الآخر في حال كان مخالفا للجنس.
وبدأت الدنمارك في أغسطس الماضي، تطبيق قانون حظر النقاب، وأدى تطبيقه إلى احتجاجات واسعة من قبل نساء مسلمات، وجماعات لحقوق الإنسان.
المصدر: الأناضول