ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
اصدر وزير الاتصالات وتقنية المعلومات في الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا المهندس لطفي باشريف، اليوم الاحد قراراً قضى بنقل إدارة الشركة اليمنية للاتصالات الدولية (تيليمن) من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن).
كما قضى قرار وزير الاتصالات بتولي الجهات ذات العلاقة اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير والتسهيلات اللازمة لتنفيذ القرار، وفقاً لما تقتضيه المصلحة الوطنية.
وجاء القرار بعد الإطلاع على دستور الجمهورية اليمنية، وتوجيهات رئيس مجلس الوزراء بالموافقة على عرض وزير الاتصالات وتقنية المعلومات بشأن أسباب وترتيبات نقل إدارة شركة (تيليمن) إلى عدن، وعلى التقارير الفنية والقانونية بشأن الأسباب القانونية الحتمية لنقل إدارة الشركة إلى عدن.
كما اصدر وزير الاتصالات وتقنية المعلومات قراراً بتعيين طارق أبوبكر مبارك بكران رئيسا تنفيذا للشركة اليمنية للاتصالات الدولية (تيليمن).
وقضى قرار وزير الاتصالات إلغاء اي قرار سابق لهذه الوظيفة، ويعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره .
ومنذ الانقلاب في العام 2014 وضع الحوثيون يدهم على شركات الاتصالات الحكومية والخاصة في صنعاء ، بما فيها (تيليمن) ، كما استحوذوا على ايرادات المشغل الوحيد للانترنت في اليمن (يمن نت) قبل ان تدش الشرعية شركة باسم (عدن نت) وتغطي المحافظات المحررة.
ومن شأن هذه القرارت اذا ما تم ترجمتها عمليا ، ان تجفف ايرادات الانقلابيين التي يسطون عليها من عائدات تلك الشركات ويسخرونها في خدمة حروبهم العبثية على الشعب والوطن.