قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
شددت وزيرة التجارة التركية روشار بيكان أثناء لقائها في اسطنبول وزير التجارة والاستثمار السعودي، ماجد القصبي، على أهمية تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في كافة المجالات.
وجددت الوزيرة التركية، أثناء اللقاء الذي جرى يوم أمس على هامش اجتماعات الدورة الـ34 للجنة التعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي “الكومسيك”، الدعوة للمستثمرين السعوديين للاستفادة من الفرص التي توفرها تركيا، في ظل التسهيلات الحكومية الداعمة للاستثمار.
وأوضحت أن بيئة الاستثمار في تركيا جاذبة ومحفزة، كما يجري العمل على تذليل كافة العوائق التي تواجه رجال الأعمال السعوديين، مشيرة إلى دعم الحكومة التركية لكل ما يساهم في جذب مزيد من الاستثمارات السعودية ذات القيمة المضافة.
وأبدت الوزيرة رغبة الشركات التركية في قطاع المقاولات عقد شراكات استراتيجية مع الجانب السعودي للإسهام في تنفيذ المشاريع الكبرى في المملكة التي تأتي ضمن خطة التحول الاقتصادي “رؤية 2030”.
بدوره أكد وزير التجارة والاستثمار السعودي حرص الرياض على استمرار التعاون المشترك بين البلدين ودعم الشراكات الاستراتيجية في مختلف المجالات، داعيا إلى عقد لقاءات وتنظيم فعاليات مشتركة للقطاع الخاص في البلدين الصديقين لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري.
وترأس الوزير القصبي وفد المملكة المشارك في اجتماعات “الكومسيك” المقامة في مدينة اسطنبول في تركيا خلال الفترة من 26 إلى 29 نوفمبر الجاري، والتي تتناول الأوضاع الاقتصادية والتجارية الراهنة التي يمر بها العالم الإسلامي.
وتبحث الاجتماعات أبرز التطورات الاقتصادية العالمية وانعكاساتها على اقتصادات الدول الأعضاء في المنظمة، وتحسين دور القطاع الخاص في التعاون الاقتصادي، وتوطيد أواصر التعاون المالي، إلى جانب تبادل وجهات النظر بشأن تيسير التجارة في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي.