صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عيّنت المليشيات الحوثية اليوم السبت 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2018 وزيراً جديداً للإعلام في حكومتها الانقلابية الغير معترف بها دوليا.
وبحسب وكالة "سبأ" بنسختها الحوثية المزورة ان ما يسمى رئيس المجلس الانقلابي التابع للجماعة المدعوا مهدي المشاط قد اصدر قرارا مساء اليوم السبت قضى بتعيين المدعو ضيف الله قاسم صالح الشامي وزيرا للإعلام خلفا لعبدالسلام جابر الذي وصل اليوم إلى العاصمة السعودية الرياض بعد انشقاقه من حكومتها الانقلابية
هذا وكانت الحكومة الشرعية اليمنية قد اعلنت اليوم السبت 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2018م، عن وصول وزير الإعلام في حكومة الإنقلابيين بصنعاء (غير معترف بها) عبدالسلام جابر إلى العاصمة السعودية الرياض بعد انشقاقه عن جماعة الحوثيين.
ووصل جابر إلى الرياض قبل أيام بعد خروجه من صنعاء ولم يتم الإفصاح عن ملابسات مغادرته صنعاء ومفارقته للحوثيين بعد أن عمل منذ أربع سنوات كأحد الأصوات القوية الداعمة للإنقلاب والحرب التي شنتها جماعة الحوثيين على اليمنيين ونال فيها الإعلام القسط الأكبر من التنكيل.
وكان جابر قبل اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء واستيلائهم على السلطة بالقوة يقدم نفسه صوتاً إعلامياً داعماً لما عرف حينها بالحراك الجنوبي وأسس صحيفة تدعى (القضية) تعبيراً عن تخصصها في الدفاع عن القضية الجنوبية التي تخلى عنها فيما بعد وأصبح أحد المدافعين عن جماعة الحوثيين.
مطلع العام الجاري تم تعيينه وزيراً للإعلام في حكومة الإنقلابيين الحوثيين بصنعاء في تعديلات أدخلوها على حكومتهم.
وبدأت مغادرة كثير من المسؤولين الذين كانوا جزءاً من انقلاب الحوثيين بعد أن انقلبوا على شريكهم الرئيس السابق صالح وقتلوه في منزله بصنعاء، حيث اعتبره كثير من القيادات مؤشرعلى أنه لا مكان للشراكة مع جماعة فتكت بأقوى حلفائها على الإطلاق.
.