غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا
قتلت قوات الشرطة الايرانية صباح أمس الجمعة 28 سبتمبر (أيلول) مواطناً احوازي يعمل بائعاً جائلاً.
ونقلت قناة العربية عن مصادر محلية على أن الشاب الذي قتلته الشرطة مصطفى نعيم الحيدري (22 عاماً) يعمل بائعاً جائلاً، وأنه اشتبك مع أحد عناصر قوات الشرطة عندما حاولت مصادرة بضاعته.
وأخبرت مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث وقع في شارع نادري وسط مدينة الأحواز، في محيط سوق عبد الحميد، بعد أيام من الهجوم على #العرض_العسكري الذي أدى إلى سيطرة أجواء أمنية على المدينة. وفي أعقاب الحادثة انتشرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت جوانب من تفاصيل ما حدث، حيث ظهر رجل الشرطة في الفيديو وهو يكبل الشاب الضحية على الأرض، فيما يحاول المواطنون تخليصه بمناشدة رجل الشرطة الذي كان يصر على الإمساك بالشاب والجلوس فوق ظهره، وفجأة أطلق رجل الشرطة رصاصة من سلاحه الناري الذي كان بيده، فأردى الشاب قتيلاً، فثارت ثائرة المواطنين الذين تجمعوا حول المكان.
كما أظهرت لقطات على مواقع التواصل الاجتماعي بعض الأهالي وهم يقذفون رجال الشرطة بالحجارة، كما أن رجل الشرطة استلقى على الشجرة المجاورة لجثة القتيل بعد أن لفظ الأخير أنفاسه. فيما تجمع الأهالي بشكل احتجاجي يعبرون عن غضبهم.
وفي أعقاب مقتل الشاب، هاجم الأهالي الذين شاهدوا الحادثة، مقر الشرطة، لكن مقاطع الفيديو المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي تشير إلى مواجهات بين رجال الشرطة ومتظاهرين، بين كر وفر.
تشهد مدينة الأحواز سيطرة أجواء أمنية أعقاب الهجوم ضد العرض العسكري الذي أدى إلى مقتل أكثر من 25 شخصا وجرح العشرات في حادثة لا تزال تفاصيلها غامضة رغم تبني #داعش لها.