آخر الاخبار

تعرف على طرق حذف حساب Gmail الخاص بك أرقام ريال مدريد هذا الموسم قبل حسم الدوري الإسباني بعد ان عجزت عن مواجهة رجال الجيش الوطني .. المليشيات تلجأ إلى ارتكاب جريمة بشعة بحق خمس نساء بـ تعز خلال اجتماع مع ممثلي الأحزاب.. رئيس الوزراء :خطر الحوثي لا يستثني أحداً ومواجهته هدفاً رئيسياً في المعركة الوطنية تفاصيل مقترح قدمته مصر لـ حماس مقابل وقف إطلاق النار في غزة المليشيات تدشن حملة هدم واسعة لعشرات المنازل في صنعاء _ المواطنون يستغيثون ومصادر محلية تؤكد:المليشيات هدمت حتى اللحظة نحو 43 منزلاً وسوتها بالأرض بعد توقعات الراصد الهولندي.. زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد قيادي مؤتمري يفسد فرحة الحوثيين بشأن انسحاب بعض السفن الغربية من البحر الأحمر - تصعيد عسكري قادم ضد وكلاء طهران وقيادي حوثي يتوسل واشنطن بالتراجع واتساب تختبر خاصية جديدة دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت هيئة كبار العلماء السعودية تعلن فتوى جديدة بخصوص الحج والتصاريح

كيري يعترف : إيران تدعم الإرهاب

الأحد 09 سبتمبر-أيلول 2018 الساعة 11 مساءً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2092

اعترف وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري، أن إيران استخدمت أموال النووي لدعم الإرهاب، قائلا إن "جزءا من الأموال التي حصلت عليها إيران في إطار #الاتفاق_النووي عام 2015 من المرجح أنها وصلت إلى الجماعات الإرهابية".

وقال كيري لقناة "سي بي سي" في دافوس الخميس، ردا على سؤال عما إذا كانت إيران قد استخدمت جزءا من 150 مليار دولار التي حصلت عليها بعد رفع العقوبات لدعم الجماعات الإرهابية، إنه "بعد التسوية بلغت المطالبات المتعلقة بالديون نحو 55 مليار دولار، حصلت عليها إيران التي قد تكون أرسلت جزءا منها للجماعات المصنفة إرهابية".

وقال كيري: "أعتقد أن جزءا من هذه الأموال وصلت إلى الحرس الثوري الإيراني وكيانات أخرى مصنفة كمنظمات إرهابية". وأضاف: إنه "لا يوجد شيء يمكن للولايات المتحدة القيام به لمنع ذلك".

ورغم هذا فلا يزال وزير الخارجية الأميركي السابق، جون كيري، الذي لعب دورا كبيرا في إنجاح الاتفاق النووي مع إيران، يحاول إنقاذ الاتفاق الذي خرج منه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مايو/ أيار الماضي، وأعاد العقوبات على إيران.

ويقول مسؤولون أميركيون وأعضاء بالكونغوس إن الاتفاق إلى وصفه ترمب بأنه "أسوأ اتفاق" أدى إلى إنقاذ نظام ولاية الفقيه من الكثير من الأزمات الاقتصادية، وكذلك غض واشنطن الطرف عن تدخلات طهران التوسعية ودعمها للإرهاب في دول المنطقة.

وقام كيري خلال ولايته بتعيين العديد من الأميركيين من أصول إيرانية ومقربين من لوبيات نظام طهران في وزارة الخارجية أو البيت الأبيض في عهد رئاسة أوباما.

وكانت تقارير صحافية سلطت الضوء على زواج ابنة كيري "فانيسا" من طبيب إيراني يدعى بهروز والا ناهيد، حيث عزى بعض المحللين علاقة كيري الجيدة مع الإيرانيين إلى هذا الرابط العاطفي الذي نتج عن المصاهرة.

وفي مايو الماضي، انتشرت صور دبلوماسيين إيرانيين يرافقون وزير الخارجية الإيراني الأسبق كمال خرازي في باريس، وهم يغادرون فندقا بعد لقاء سري بينهم وبين وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري، لمباحثات حول إنقاذ الاتفاق النووي.