قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
كشفت مصادر إسرائيلية، المطالب التي تصر عليها تل أبيب في ما يتعلق بمسألة الوجود الإيراني في سوريا.
جاء ذلك، على وقع المباحثات التي أجراها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الاثنين، في تل أبيب .
ونقلا عن مسؤول إسرائيلي، ذكر موقع "The Times of Israel"، أن تل أبيب طلبت من موسكو ضمان عدد من الشروط، تقوض نفوذ إيران العسكري في سوريا، منها: "إزالة جميع الصواريخ طويلة المدى من سوريا، وإغلاق جميع المصانع التي تصنع صواريخ دقيقة، وضمان إخراج جميع أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي الأسلحة المذكورة أعلاه من سوريا".
وتشمل المطالب، "إغلاق المعابر الحدودية بين سوريا ولبنان، وبين سوريا والعراق، لمنع تهريب الأسلحة الإيرانية".
وكشف المسؤول، أن إسرائيل "راضية عن إقامة حزام أمني بعرض حوالي 100 كم عن الحدود الإسرائيلية الشمالية كـ"خطوة أولى"، ولكنها ستستمر بالعمل لمنع "التجذر الإيراني" في أي مكان آخر في سوريا"، مضيفا أن سلاح الجو الإسرائيلي "سيواصل ضرباته ضد الأهداف الإيرانية في سوريا".
وتابع بأنه "حتى موافقة طهران على المقترح الروسي بمنطقة عرضها 100 كم، غير كافية بالنسبة لإسرائيل، لأن إيران تريد تحويل سوريا إلى لبنان آخر، ونحن عازمون على منع ذلك".
وأضاف المسؤول، أن الجانب الإسرائيلي قدم إلى لافروف والوفد الروسي "معلومات مفصلة جدا" حول هذا الموضوع.
وفي 19 حزيران/ يونيو الماضي، شنت قوات النظام السوري هجوما مدعوما من روسيا لاستعادة السيطرة على محافظتي درعا والقنيطرة جنوب البلاد، بالقرب من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.
واستعادت قوات النظام الآن السيطرة على معظم المحافظتين من خلال العمليات العسكرية وصفقات التسوية التي توسطت فيها موسكو مع المعارضة المسلحة.