آخر الاخبار

إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة

الكشف عن الجهة المعرقلة لانعقاد البرلمان في عدن ومخاوف تتعلق بالأعضاء

الثلاثاء 24 يوليو-تموز 2018 الساعة 02 مساءً / مأرب برس- عدن
عدد القراءات 3096

اتهم وزير في الحكومة اليمنية، ما يسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، بمنع عقد البرلمان اليمني جلساته في عدن، على الرغم من دعوات الرئيس المتكررة لعقد الجلسات.

وأضاف محمد الحميري وزير الدولة لشؤون مجلس النواب والشورى، إن تفعيل البرلمان في عدن يواجه عقبات وصعوبات عديدة ومنها الظروف التي منعت الحكومة الشرعية نفسها من الانتقال والبقاء بشكل كامل في عدن.

ولفت في تصريح نقلته عنه فضائية يمن شباب، إلى أن المجلس الانتقالي يرفض علنا تفعيل دور مجلس النواب من عدن، مشيرا إلى أن المستفيد من عدم تفعيل البرلمان هم الانقلابيين الحوثيين وأصحاب المشاريع الصغيرة .

وأضاف "الوضع الأمني المتدهور في العاصمة المؤقتة بالإضافة إلى عدم توفر السكن للأعضاء"، تعد جزءاً من الأسباب التي لا تسمح بإقامة الجلسات.

وتابع "أعضاء مجلس النواب مستهدفون ويتطلب بقاؤهم في عدن ترتيبات أمنية".

وفي رده على ما إذا كانت الحكومة الشرعية تعيق تفعيل جلسات مجلس النواب في عدن لأسباب تتعلق برغبتها في الإبقاء على غياب الأدوات الرقابية على عملها، قال وزير الدولة لشؤون مجلس النواب إنه وحتى إن وجدت عوائق من قبل الحكومة فقرار تفعيل البرلمان ليس بيدها وإنما بيد الرئاسة ورؤساء الكتل البرلمانية.