حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
اعتبر مركز "بيو" للأبحاث أن العامل الاقتصادي وليس الديني هو العامل الرئيس في الحدّ من تعليم الفتيات المسلمات.
وأشار المركز في تقرير نشره عبر موقعه الإلكتروني أمس الثلاثاء، إلى أن الصورة العامة المأخوذة عن المجتمعات المسلمة بأنها تقف في وجه تعليم المرأة، وبأنها أخفقت في التوعية الكافية للنساء، ليس دقيقاً.
ولفت إلى أن عمليات خطف جماعة "بوكو حرام" المتطرفة لطالبات المدارس في نيجيريا، وهجوم "طالبان" على الناشطة التعليمية الباكستانية ملالا يوسف زاي، والتهديد بمهاجمة مدارس الفتيات، ثبت الفكرة في الأذهان، وأثار مسألة ما إذا كان الإسلام نفسه يعرقل تعليم المرأة.
وأوضح أن تحليلاً جديدًا للبيانات المتعلقة بالتحصيل العلمي والدين، بيّن أن الاقتصاد وليس الدين، هو العامل الرئيس الذي يحد من تعليم المرأة المسلمة.
ورأى أنه تاريخياً تلقت النساء المسلمات تعليمًا أقل من الإناث في الديانات الرئيسة الأخرى باستثناء الهندوس، وتأخرت عن الرجال المسلمين في التحصيل العلمي، وفقا لتحليل سابق للمركز. لكن في الآونة الأخيرة، بدأت النساء المسلمات في اللحاق بالركب، ليس فقط مع رجال مسلمين ولكن أيضا مع نساء أخريات في جميع أنحاء العالم.
واعتبر أنه مع تقدم النساء المسلمات في السلم التعليمي، يتضاءل دور الدين باعتباره عاملاً يُنبئ بمستوى التحصيل الأكاديمي، وفقا لدراسة جديدة حللت بيانات المراكز التعليمية، ونشرت في إبريل/نيسان الماضي في مجلة "مراجعة السكان والتنمية".
وقال: "تتحدى النتائج الادعاءات بوجود صراع ثقافي بين المجتمعات الإسلامية والغربية حول المساواة بين الجنسين في التعليم. ويبيّن التحليل أن ثروة البلد وليس قوانينه أو ثقافته، هي العامل الأهم في تحديد مصير المرأة التعليمي"، لافتاً إلى أن النساء في بلدان الخليج الغنية بالنفط على وجه الخصوص أنجزن بعض أكبر القفزات التعليمية في العقود الأخيرة.