الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني
رفضت الحكومة اليمنية الاربعاء 6 يونيو/حزيران 2018م مجموعة الشروط الحوثية التي حملها المبعوث الأممي مارتن غريفيث، مقابل استئناف العملية السياسية والتفاوضية وتسليم مدينة الحديدة.
وأفادت مصادر مطلعة لصحيفة "الشرق الأوسط" الأربعاء، بأن «رئيس مجلس حكم الانقلابيين مهدي المشاط حاول انتزاع اعتراف أممي من غريفيث بشرعية سلطتهم في صنعاء والأماكن الخاضعة لهم وفشل».
واشترط إلغاء الحظر الجوي والبحري المفروض على تدفق الأسلحة إلى الحوثيين وعدم استهداف قياداتهم كما حدث للصماد، فضلا عن توقف قوات الشرعية عن التقدم إلى مناطق سيطرة الجماعة.
ومن شروط المشاط أيضا أن «تدفع الحكومة الشرعية رواتب الموظفين في مناطق سيطرة جماعته، وهو مطلب رد عليه المتحدث باسم حكومة الشرعية الذي أكد نهب الحوثيين لنحو ثلاثة مليارات ونصف المليار دولار لم يتم توريدها إلى البنك المركزي، بل حولوها لصالح مجهودها الحربي، وهي مبالغ تكفي، حسب قوله، لرواتب الموظفين في المناطق اليمنية كافة مدة عام كامل».
وضمن لائحة الشروط الحوثية إعادة فتح مطار صنعاء، والسماح بحركة الطيران التجاري.
فيما رفضت الجماعة الحوثية تسليم ميناء المدينة للشرعية مع موافقتها على إشراف موظفين من الأمم لمتحدة على إدارة الميناء مقابل بقاء السيطرة الأمنية للجماعة.