دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
حملت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، مسؤولية خسارتها في الانتخابات الرئاسية، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، جيمس كومي ، بسبب قراره بإعادة فتح قضية بريدها الإلكتروني قبل أيام قليلة من الانتخابات.
ونسبت شبكة "سي إن إن" الأمريكية إلى أحد أعضاء لجنة الشؤون المالية لحملة كلينتون الانتخابية، قوله إن "كلينتون أنحت ببعض اللوم على كومي لخسارتها المفاجئة في الانتخابات الرئاسية لصالح دونالد ترامب".
وأضاف المصدر، الذي لم يفصح عن هويته، إن "كلينتون اعتبرت أن الرسالة التي بعث بها كومي الى الكونجرس في 28 أكتوبر تسببت في إيقاف زخم حملتها الذي حشدته بعد ثلاث مناظرات رئاسية وبعض الفضائح التي طالت ترامب".
وتابع "كما اعتبرت كلينتون أن الرسالة الثانية التي بعث بها كومي للكونجرس، والتي جاءت بعد تسعة أيام من الرسالة الأولى وبرأت ساحتها من أي اتهامات، ساهمت ببساطة في شحن أنصار ترامب ولم تفلح في حشد أي أنصار إضافيين لها ممن كانوا قد انفضوا بالفعل عنها".
وكان جيمس كومي قد بعث برسالة الى الكونجرس في 28 أكتوبر الماضي، قال فيها إنه اكتشف معلومات جديدة على الحاسب الإلكتروني الخاص لواحدة من أكبر المساعدات الشخصيات لكلينتون، تستدعي إعادة فتح التحقيق في قضية البريد الإلكتروني الخاص الذي استخدمته كلينتون أثناء توليها منصب وزيرة الخارجية.
وفي 6 نوفمبر، أعلن كومي تبرئة كلينتون من أي اتهامات في تلك القضية، وقال إنه لن يغير قراره الذي توصل إليه في يوليو الماضي، بالتوصية بعدم ملاحقة كلينتون قضائيا.