حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
أعلن الجيش الحر في ساعة مبكرة من صباح الأحد طرد داعش من دابق وصوران وحوار النهر شمال سوريا، وهي قرى بالقرب من الحدود مع تركيا، عقب اشتباكات عنيفة.
وتم الإعلان عن معركة استعادة دابق السبت 15 أكتوبر، حيث أعلن قائد من المعارضة المسلحة أن الجيش الحر، مدعوماً من تركيا، بدأ هجوما على قرية دابق في شمال غرب سوريا لاستعادتها من "داعش".
وتزامن الهجوم على دابق مع هجوم على بلدة صوران إعزاز ومحيطها. وبدأ الهجوم بقصف مكثف من قبل الفصائل على بلدة دابق وبلدة صوران ومحيطها والتي تقع بريف حلب الشمالي الشرقي.
وبعد سيطرة الفصائل على دابق وصوران ومحيطها أصبح بإمكانها التوسع بنطاق سيطرتها في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ولـ"دابق" أهمية رمزية ومعنوبة للتنظيم الذي نشر هناك نحو 1200 من مقاتليه، بعضهم قام التنظيم بسحبهم من جبهات حمص وجبهات مع قوات سوريا الديمقراطية، وأرسلهم إلى جبهة دابق، ومن ضمنهم نحو 1000 مقاتل استقدمهم التنظيم من خارج سوريا، وقدموا إلى الرقة ومن ثم توجهوا إلى دابق التي تشهد القرى القريبة منها عمليات كر وفر بين الفصائل المدعمة بالدبابات والطائرات التركية من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى.