دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قال النائب عن التيار الأصولي المتشدد في مجلس الشورى الإيراني، محمد رضا باهنر، إن كل معارض للنظام يجب أن يتوقع الإعدام، مشيرا إلى أن هناك "أعداء للثورة من داخل النظام".
وقال باهنر الذي شغل منصب نائب رئيس مجلس الشورى في دورته الماضية، في حوار مع موقع "نداي ايرانيان"، إن "من يعارض النظام ويعمل ضده لأي سبب كان، سواء عن عقيدة أو بحثا عن السلطة، يجب أن يتوقع الإعدام وأشياء من هذا القبيل".
ورأى نائب مدينة طهران أن "النظام لا يجامل أحدا، وليس هناك بلد يسمح للمعارضة بأن تعمل ضد السلطة الشرعية في بلادها"، على حد تعبيره.
وجاءت هذه التصريحات على خلفية نشر شريط صوتي لآية الله حسين علي منتظري (خليفة الخميني لمنصب المرشد)، تضمن جزءا من لقائه مع أعضاء "لجنة الموت" التي أعدمت عشرات الآلاف من سجناء مجاهدي خلق والمنظمات اليسارية في صيف 1988، تعتبر وثيقة دامغة لمحاكمة قادة نظام الملالي في المحاكم الدولية.
وأثار الشريط جدلا واسعا في الأوساط الإيرانية، إلى درجة أن وزارة الاستخبارات ضغطت على مكتب منتظري ونجله، لحذف الشريط التي تلقفته وكالات الأنباء العالمية بسرعة.
وتطرق منتظري حسب ما جاء في الملف الصوتي خلال لقائه بأعضاء "لجنة الموت" المسؤولين عن إعدامات 1988 إلى قضية المحاكمات غير العادلة والفعل الانتقامي من خلال الإعدامات الجماعية، وقال مخاطبا إياهم: "إنكم ارتكبتم أكبر جريمة في تاريخ الجمهورية الإسلامية"، محذرا من أن "التاريخ سيعتبر الخميني رجلا مجرما ودمويا"، وهذا هو الموقف الذي أدى إلى إقالته من منصبه من قبل الخميني.
كما تزامنت هذه التصريحات مع موجة الإدانات الدولية ضد إيران بسبب الإعدامات الجماعية التي نفذتها ضد العشرات من النشطاء السنة المتهمين بأعمال مسلحة ضد النظام وآخرين منهم بالدعاية ضد النظام.
للاشتراك في قناة مأرب برس على التلجرام. إضغط على اشتراك بعد فتح الرابط
https://telegram.me/marebpress1