الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
حصل الباحث اليمني 'عبد المجيد محمد علي الغيلي' على درجة الماجستير بتقدير امتياز من جامع ة الأزهر ـ كلية اللغة العربية – القاهرة- جمهورية مصر العربية" عن رسالته في موضوعها :'الألفاظ الدخيلة في الصحافة اليمنية ـ دراسة تطبيقية على صحيفة الثورة عام 2005م.
وقد تناول البحث مشكلة الألفاظ الدخيلة في الصحافة، وكيف تعاملت الصحافة معها، كما تم دراسة المصادر الأجنبية المؤثرة في الصحافة من الناحية اللغوية. وكشف البحث عن حجم الألفاظ الدخيلة في الصحافة اليمنية، وفي مختلف الأشكال التحريرية، وعن الخصائص اللغوية صوتيا وصرفيا ودلاليا لهذه الألفاظ.
وأخيرا أوضح مدى اقتراب الصحافة اليمنية من المؤسسات اللغوية في التعامل مع الألفاظ الدخيلة.
وأكد الباحث الغيلي في التوصيات التي خرج بها بحثه : على إنشاء موقع إلكتروني خاص بضبط وتوثيق الأعلام المعربة، وبيان كافة المداخل، ومحاولة توحيد نطقها وكتابتها لحل كثير من الإشكاليات. مشددا على ضرورة أن تعمل المجامع اللغوية على إيجاد قناة تواصل مع الإعلام، بدءا من الصحيفة، وانتهاء بالتلفزيون، تستطيع من خلالها أن ترسخ المصطلحات والألفاظ التي تترجمها أو تعربها, إذ اللفظ
يظل حيا ما احتاج الناس إليه فاستعملوه، فإذا انعدمت الحاجة إليه مات وتوارى عن الألسنة والأقلام.
وقد تكونت لجنة المناقشة من أ.د/ عبد المنعم عبد الله محمد - الأستاذ بقسم أصول اللغة ـ كلية اللغة العربية بالقاهرة (مشرفا)، وأ.د/ محيى الدين عبد الحليم - الأستاذ المتفرغ بقسم الصحافة والإعلام، كلية اللغة العربية بالقاهرة (مشـرفا)، وأ.د/ فاروق أبو زيد - نائب رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وعميد كلية الإعلام بالجامعة، والعميد السابق لكلية الإعلام بالقاهرة(مناقــشا)، وأ.د/ عبـد الفتاح أبو الفتوح - رئيس قسم أصول اللغة بكلية الدراسات الإسلامية للبنات ـ جامعة الأزهر (مناقــشا).
وقد أشادت اللجنة بتميز الباحث، وبتميز الرسالة أسلوبا ومضمونا، واعتبرتها إضافة قيمة في مجالها.
هذا وقد حضر المناقشة عدد كبير من الباحثين والمهتمين من الطلاب اليمنيين الدارسين في مختلف جامعات جمهورية مصر العربية، وغيرهم من زملاء الباحث وأسرته وأبنائه.
وقد تناول البحث مشكلة الألفاظ الدخيلة في الصحافة، وكيف تعاملت الصحافة معها، كما تم دراسة المصادر الأجنبية المؤثرة في الصحافة من الناحية اللغوية. وكشف البحث عن حجم الألفاظ الدخيلة في الصحافة اليمنية، وفي مختلف الأشكال التحريرية، وعن الخصائص اللغوية صوتيا وصرفيا ودلاليا لهذه الألفاظ.
وأخيرا أوضح مدى اقتراب الصحافة اليمنية من المؤسسات اللغوية في التعامل مع الألفاظ الدخيلة.
وأكد الباحث الغيلي في التوصيات التي خرج بها بحثه : على إنشاء موقع إلكتروني خاص بضبط وتوثيق الأعلام المعربة، وبيان كافة المداخل، ومحاولة توحيد نطقها وكتابتها لحل كثير من الإشكاليات. مشددا على ضرورة أن تعمل المجامع اللغوية على إيجاد قناة تواصل مع الإعلام، بدءا من الصحيفة، وانتهاء بالتلفزيون، تستطيع من خلالها أن ترسخ المصطلحات والألفاظ التي تترجمها أو تعربها, إذ اللفظ يظل حيا ما احتاج الناس إليه فاستعملوه، فإذا انعدمت الحاجة إليه مات وتوارى عن الألسنة والأقلام.
وقد تكونت لجنة المناقشة من أ.د/ عبد المنعم عبد الله محمد - الأستاذ بقسم أصول اللغة ـ كلية اللغة العربية بالقاهرة (مشرفا)، وأ.د/ محيى الدين عبد الحليم - الأستاذ المتفرغ بقسم الصحافة والإعلام، كلية اللغة العربية بالقاهرة (مشـرفا)، وأ.د/ فاروق أبو زيد - نائب رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وعميد كلية الإعلام بالجامعة، والعميد السابق لكلية الإعلام بالقاهرة(مناقــشا)، وأ.د/ عبـد الفتاح أبو الفتوح - رئيس قسم أصول اللغة بكلية الدراسات الإسلامية للبنات ـ جامعة الأزهر (مناقــشا).
وقد أشادت اللجنة بتميز الباحث، وبتميز الرسالة أسلوبا ومضمونا، واعتبرتها إضافة قيمة في مجالها.
هذا وقد حضر المناقشة عدد كبير من الباحثين والمهتمين من الطلاب اليمنيين الدارسين في مختلف جامعات جمهورية مصر العربية، وغيرهم من زملاء الباحث وأسرته وأبنائه.