حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة
فيما تواصل مليشيا الحوثي منذ نوفمبر الماضي شن هجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر، مهددة سلامة الملاحة الدولية في هذا المرر المائي المهم، أكدت البحرية الأميركية أنها ستواصل حماية السفن.
وأوضح وزير البحرية الأميركية، كارلوس ديل تورو، أن بلاده ستواصل شن ضربات على مواقع الحوثيين، مشيراً إلى أن مدة العملية تعتمد على إجراءات إيران التي تقدم المساعدة لتلك الجماعة.
كما قال في مقابلة مع شبكة “بي بي سي” اليوم الأحد: ربما ينبغي أن نسأل إيران حول مدة العملية، فهي تستمر في دعم الحوثيين مالياً وتزويدهم بالأسلحة.”
وأضاف “آمل وأتوقع ألا يستمر هذا إلى أجل غير مسمى”، في إشارة إلى الدعم الإيراني للحوثيين. إلى ذلك، أوضح أن واشنطن تبذل جهوداً دبلوماسية أيضا لضمان السلام في المنطقة.
وأكد أن “بلاده تدعو إلى تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين”. لكنه اعتبر في الوقت عينه أنه لا يمكن لحركة حماس أن تبقى في السلطة بقطاع غزة”.
وتابع “لقد أوضح الرئيس الأميركي جو بايدن أنه يجب علينا تحقيق العدالة فيما يتعلق بحماس، وفي الوقت نفسه تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين”.
ومنذ 19 نوفمبر الماضي (2023) أي بعد أكثر من شهر على تفجر الحرب الإسرائيلية في غزة في السابع من أكتوبر الماضي، شنت جماعة الحوثي المدعومة من إيران عشرات الهجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن شحن في هذا الممر الملاحي الحيوي، بذريعة دعمها للفلسطينيين.
فيما عمدت واشنطن إلى الإعلان يوم 18 ديسمبر المنصرم عن تأسيس تحالف عسكري بحري متعدد الجنسيات، تحت اسم “حارس الازدهار”، بهدف التصدي لأي هجمات تستهدف سلامة الملاحة البحرية الدولية.
ونفذ هذا التحالف بالفعل منذ 12 يناير الحالي عدة ضربات على مواقع عسكرية حوثية في صنعاء والحديدة وتعز وحجة وصعدة، اشتركت فيها عدة دول أخرى.