دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
كشفت مصادر عسكرية لوكالة "شيبا إنتلجنس" ان جماعة الحوثي تتوقع هجومًا وشيكا للقوات البحرية الأميركية والبريطانية على موانئ الصليف والحديدة وجزر يمنية أخرى مثل جزيرة كمران الخاضعة لسيطرتهم.
وبحسب وكالة الاستخبارات، فإن الحوثيين يخشون أن يترافق هجوم القوات الدولية مع هجوم آخر لقوات متمركزة في الساحل الغربي أو قوات في شبوة والضالع. وهو ما دفع الحوثيين إلى شن هجمات وقائية.
وقالت المصادر العسكرية للوكالة في تقريرها إن الحوثيين مهتمون بالحصول على أنظمة دفاع جوي لمواجهة طائرات التحالف الدولي التي شنت مؤخراً عدة ضربات على مواقع الحوثيين.
وأكدت المصادر أن الغارات الجوية الأميركية البريطانية استهدفت مصنعاً لتجميع الصواريخ في صنعاء يحتوي على مواد أولية وأجزاء للصواريخ الباليستية. ودفعت الضربات المجلس الحربي الحوثي إلى نقل محتويات المستودعات الاستراتيجية إلى مخازن صغيرة ومتعددة في عدة محافظات لتخفيف الخسائر .
وبحسب المصادر، فإن المجلس الحربي للحوثيين ناقش الضربات الأميركية البريطانية الأخيرة، وأن المجلس أخذ التصريحات الأميركية البريطانية حول عملياتهم طويلة المدى في اليمن على محمل الجد.
وأضافت المصادر لـ"شيبا إنتلجنس" أن الميليشيات تدرس الخيارات مع المستشارين الإيرانيين المتواجدين في اليمن مع مواصلة التصعيد والاستعداد لحرب غير متكافئة في البحر الأحمر والسواحل اليمنية.
وقالت المصادر إن ميليشيات الحوثي عززت مخزونها من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات بدون طيار والألغام البحرية والزوارق الانتحارية الموجهة عن بعد لمواجهة التطورات المحتملة التي تتوقع حدوثها بعد التهدئة في غزة.
وأكدت المصادر أن الحوثيين، بالتعاون مع مستشارين إيرانيين وما يسمى بمحور المقاومة في سوريا ولبنان والعراق، بدأوا باستخدام طرق أخرى لتهريب الأسلحة إلى اليمن لتجاوز القوات الأميركية والبريطانية والدولية في البحر الأحمر.