جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أكدت مصادر سياسية مطلعة أن حسابات لاطراف إقليمية ودولية لاتزال تقف حائلا دون تمكن الحكومة الشرعية من استكمال معركة تحرير الحديدة وانهاء سيطرة ميلشيا الحوثي على المحافظة الاستراتيجية المطلة على البحر الأحمر .
واعتبرت المصادر في تصريحات ل"مأرب برس" أن ثمة أطراف إقليمية ودولية لاتزال تقدم الدعم لميلشيا الحوثي وتعيق أي محاولات للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لممارسة حقها السيادي في استعادة السيطرة على الحديدة وصنعاء وانهاء انقلاب الميلشيا المدعومة من إيران .
وأشارت المصادر إلى انه وبالرغم من تمادي الحوثيين في التصعيد العسكري في البحر الأحمر واستهدافهم المباشر للسفن الامريكية وهو ما يعد لدى الولايات المتحدة خطا احمرا ألا ان واشنطن لم تقابل هذا الصلف من قبل ميلشيا الحوثي بالحزم المفترض وهو ما بدا واضحا في تصنيف الحوثيين ب"كمجموعة إرهابية خاصة " وليس كتنظيم إرهابي عالمي،
على غرار عدة جماعات صنفتها لادنى الاسباب ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية.
وعلى غرار حركة حماس الفلسطينية التي لم تهاجم أو تهدد أي مصالح أمريكية في المنطقة وكل ما قامت به هو مقاومة الاحتلال وهو ما لا يعد في القانون الدولي جريمة إرهابية بل حق مشروع ومع ذلك تم فرض عقوبات أمريكية مشددة عليها على النقيض من التعاطي الأمريكي مع إرهاب الحوثيين .
ولفتت المصادر الى ن تحرير الحديدة وصنعاء وبقية المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين مرهون بتوافر الإرادة الوطنية وعدم الرضوخ لأي عوامل ضغط خارجية وأن يتم تغليب مصلحة اليمن على أي اعتبارات أو حسابات اخرى.