شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أكد نائب رئيس الجمهورية السابق الفريق الركن علي محسن الاحمر اليوم السبت بأن"كل احتلال إلى زوال، وكل صاحب حق يمتلك العزيمة والإيمان سيستعيد حقه وإن طال الزمن، هذه هي قصة نضال شعبنا وثوار الحركة الوطنية، ضد احتلال غاشم وضد كهنوتٍ إمامي ظالم.
وأوضح الفريق الأحمر في منشور له عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" تويتر سابقاً بأن ثورة الـ14 من أكتوبر ، أتت كثمرة لانطلاق ثورة الـ26 من سبتمبر ضد الإستعباد والكهنوت، ونتيجةً طبيعيةً لواحدية الثورة ولتضافر والتحام قيادات وأحرار الثورتين، وتمسكهم بوطنهم الكبير وبحتمية تحريره ونهضته واستقلاله وبناء دولته ونظامه السياسي الذي يمثل شعبه.
وتابع بالقول :لقد شكّل إيمان الثوار الأحرار بهذه المبادئ، الرباط الوثيق بينهما، وهو ما يتوجّب على أجيال اليمن المتعاقبة الإيمان به، لضمان صون هذه المكتسبات الغالية وعدم إهدار وإضاعة تلك التضحيات العظيمة. إن الرصاصة الأولى التي أطلقها المناضل الفذ راجح بن غالب لبوزة ورفاقه الأحرار، في جبال ردفان الشماء، أشعلت النار في جسد الامبراطورية التي لم تكن تغرب عنها الشمس، وظلت الشعلة تتوقد وتتوهج حتى كان يوم الإستقلال المجيد في الـ30 من نوفمبر 1967م.
وأضاف :مثلما كان استقلال اليمن وتحرره، ملهماً لتحرير مختلف البلدان العربية من الاحتلال البريطاني، فإن النضال العربي الفلسطيني اليوم سيُثمر حريةً وانتصاراً واستقلالاً. كل عام وأمتنا وشعبنا بخير.
فيما يلي نص المنشور:
60 عاماً على انطلاقة ثورة الـ14 من أكتوبر المجيدة والظافرة ضد الاحتلال، كثمرة لانطلاق ثورة الـ26 من سبتمبر ضد الإستعباد والكهنوت، ونتيجةً طبيعيةً لواحدية الثورة ولتضافر والتحام قيادات وأحرار الثورتين، وتمسكهم بوطنهم الكبير وبحتمية تحريره ونهضته واستقلاله وبناء دولته ونظامه السياسي الذي يمثل شعبه.
لقد شكّل إيمان الثوار الأحرار بهذه المبادئ، الرباط الوثيق بينهما، وهو ما يتوجّب على أجيال اليمن المتعاقبة الإيمان به، لضمان صون هذه المكتسبات الغالية وعدم إهدار وإضاعة تلك التضحيات العظيمة. إن الرصاصة الأولى التي أطلقها المناضل الفذ راجح بن غالب لبوزة ورفاقه الأحرار، في جبال ردفان الشماء، أشعلت النار في جسد الامبراطورية التي لم تكن تغرب عنها الشمس، وظلت الشعلة تتوقد وتتوهج حتى كان يوم الإستقلال المجيد في الـ30 من نوفمبر 1967م.
كل احتلال إلى زوال، وكل صاحب حق يمتلك العزيمة والإيمان سيستعيد حقه وإن طال الزمن، هذه هي قصة نضال شعبنا وثوار الحركة الوطنية، ضد احتلال غاشم وضد كهنوتٍ إمامي ظالم.
ومثلما كان استقلال اليمن وتحرره، ملهماً لتحرير مختلف البلدان العربية من الاحتلال البريطاني، فإن النضال العربي الفلسطيني اليوم سيُثمر حريةً وانتصاراً واستقلالاً. كل عام وأمتنا وشعبنا بخير،،