موعد كأس السوبر الأوروبى 2024 بعد تتويج أتالانتا بلقب يوروباليج احتفاءً بعيد الوحدة اليمنية.. مأرب تشهد عرضاً عسكرياً مهيبا الجيش يُعلن اصطياد طائرة مُسيّرة حوثية في الحوف 75% من فرص الحج شاغرة لدولة عربية .. ما هي الاسباب؟ عملية ليلية مركبة.. القسام تكشف ما فعلته بـ 10 جنود صهاينة في غزة مغني ينهي حياته بالخطأ خلال بث مباشر سفارة اليمن في سلطنة عُمان تحتفل بالعيد الوطني الـ ٣٤ للجمهورية اليمنية ٢٢ مايو تحت قيادة طفل مراهق.. الحوثي يستحدث جهازاً استخباراتياً جديداً تكون مهمته ملاحقة النشطاء والمعارضين وزير الأوقاف يحذر ميليشيا الحوثي من تسييس الحج ومحاولة السطو على أموال الحجاج طارق صالح يتعهد بفتح كل الطرقات المغلقة من قبل المليشيات «وصولاً الى صنعاء»
دعا مندوب اليمن الدائم في جنيف السفير الدكتور علي مجور، المجتمع الدولي إلى تقديم الدعم لتنمية القطاعات غير النفطية وتكثيف الجهود لتعزيز المناخ التجاري والتنموي، والضغط على الراعي لميليشيات الحوثي المتمردة للكفّ عن مدّها عن مدّها بالأسلحة المتطورة كالطائرات المسيرة والصواريخ، والتي تستخدمها في تدمير البنى التحتية.
جاء ذلك خلال مشاركة اليمن اليوم /الخميس22يونيو/ في أعمال الدورة السبعين لمجلس التجارة والتنمية، المنعقدة في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، حيث تهدف الدورة إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال التجارة والاستثمار وتعزيز التنمية المستدامة في البلدان النامية والأقل نموا.
وأشار السفير علي مجور إلى التحديات التي تواجه اليمن في تنمية التجارة بسبب القيود المفروضة على القطاع المصرفي وانقسامه وتدهور العملة المحلية والكوارث المرتبطة بالتغيرات المناخية والدّين العام، لافتا إلى أن الحرب التي شنتها مليشيات الحوثي الانقلابية المتمردة تظل في مقدمة التحديات كونها تسببت في تدمير البنى التحتية واللوجستية، وأدت إلى شل عمليات النقل والتوزيع والتجارة البينية.
ولفت إلى الإجراءات التعسفية التي تمارسها ميليشيات الحوثي بحق التّجار وابتزازهم ضريبياً وجمركياً، وكذا منعهم من الاستيراد أو التصدير عبر الموانئ التي لا تقع تحت سيطرتها، وبما يسهم بشكل مباشر في زيادة الفقر والبطالة، وقدرة السكان على المشاركة في النمو الاقتصادي وتنمية الأعمال التجارية. كما تطرق إلى التهديدات الحوثية المستمرة باستهداف الموانئ الحكومية بالمسيرات والصواريخ الباليستية، والتي تسببت في شل عمليات التصدير، مما أدى إلى عجز كبير في الموازنة يصعب معه إيفاء الحكومة بالالتزامات الملحّة ودفع المرتبات