دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
أدانت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين ''صدى" بأشد العبارات صدور أمر قبض قهري بحق ثلاثة من الزملاء الصحفيين على خلفية نشر معلومات تتعلق بقضايا فساد.
وصدرت اوامر قبض قهري بحق الصحفيين (علي الفقيه رئيس تحرير موقع المصدر أونلاين، وأحمد يحيى عايض رئيس تحرير موقع مأرب برس، ومحمد مسعد الصالحي رئيس تحرير صحيفة مأرب برس) على خلفية نشر مواقعهم معلومات وتقارير حول قضايا فساد في السلطة القضائية.
منظمة صدى استنكرت في بيان لها تلك الأوامر واعتبرتها سابقة خطيرة، رافضة استخدام السلطات القضائية في قمع العمل الصحفي وحرية التعبير.
وذكّرت بالنصوص القانونية التي ترى فيما ينشر في الصحافة بمثابة بلاغ للنيابة العامة يفترض التثبت من صحته والرد عليه ضمن الأطر الإعلامية.
واضافت: ''إن هؤلاء الصحفيين الذين قدموا تضحيات كبيرة في سبيل دعم بلد القانون والنظام، يتفاجأون اليوم بأن عملهم في الميدان الإعلامي أصبح يقود سلطات رسمية قضائية إلى اتخاذ إجراءات تعسفية ضدهم، وهو ما يهدد الآمال بالإبقاء على هامش الحريات الصحفية والإعلامية في مناطق الحكومة الشرعية''.
وطالبت منظمة صدى رئيس مجلس القيادة الرئاسي د. رشاد العليمي، وحكومة الدكتور معين عبدالملك والنائب العام، باتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية الحريات الصحفية في مناطق سيطرتها، وضمان عدم استخدام المناصب العامة في ملاحقة أصحاب الكلمة والرأي، وتحملهم مسؤولية ما قد يتعرض له الصحفيون من مضايقات أو اعتداءات او ملاحقات.
واهابت بكافة المنظمات ووسائل الإعلام والصحفيين، ضرورة الاستمرار والاشتراك وتفعيل حملات التضامن والمساندة الحقوقية والاعلامية، حتى تحقيق إيقاف كافة اشكال الانتهاكات بحق الصحفيين اليمنيين.