تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
قال الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي في إيران علي شمخاني، أن التطورات الأخيرة بحاجة لإنشاء منطقة قوية.
وأضاف أن هدف طهران من دبلوماسية الجوار هو "وجود منطقة قوية"، وفقا لوكالة (تسنيم) الإيرانية للأنباء.
وتحدث شمخاني قبيل مغادرته البلاد إلى أبوظبي، أن المنطقة يمكن أن تشهد تطورات جديدة في العلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف إذا توصلت الدول فيها إلى اعتقاد بأنه لا يمكنها تحقيق الأمن والاستقرار إلا عبر إنشاء منطقة قوية.
وأعلن أن إيران والإمارات لديهما العديد من الشراكات الاقتصادية والسياسية والأمنية، مشيرا إلى أن تعزيزها بحاجة إلى مواصلة التشاور بين كبار مسؤولي البلدين.
ويرافق شمخاني في هذه الزيارة محافظ البنك المركزي محمد رضا فرزين ورئيس جهاز الأمن الخارجي بوزارة الأمن الإيرانية ومساعد وزير الخارجية لشؤون دول الخليج.
في حين أتت التصريحات الإيرانية الجديدة بعدما اتفقت السعودية وإيران في بكين، يوم الجمعة الماضي، على استئناف العلاقات المقطوعة بينهما منذ 2016 وإعادة فتح السفارتين خلال شهرين.
ورغم ذلك، أكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، أن هذا لا يعني حل كل الخلافات بين الطرفين.
لكنه أوضح أن الاتفاق على عودة العلاقات الدبلوماسية يؤكد الرغبة المشتركة لدى الجانبين بحل الخلافات عبر التواصل والحوار.
يشار إلى أنه إثر الاتفاق الذي عقد الجمعة الماضي، صدر بيان ثلاثي عن الدول الثلاث تضمن البنود التي نص عليها، ومن بينها التأكيد على سيادة كل دولة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، بالإضافة إلى عقد وزيري الخارجية السعودي والإيراني اجتماعا لتفعيل لترتيب تبادل السفراء ومناقشة سبل تعزيز العلاقات بينهما، فضلا عن تفعيل الاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب الموقعة في 1998.