بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
عاد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة المؤقتة عدن، بعد جولة خارجية شملت دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية ألمانيا الاتحادية، كما شارك في أعمال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان العليمي غادر عدن في 15 أغسطس الماضي، وتوجه الى دولة الامارات في مستهل جولته الخارجية التي شملت عدة دول.
وأجرى رئيس مجلس القيادة الرئاسي، خلال الجولة الجديدة مباحثات مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، ومسؤولين أمميين، وسياسيين، ودبلوماسيين، وباحثين، فضلاً عن لقاءات بقيادات ونشطاء من الجاليات اليمنية في الخارج،وفق وكالة سبأ.
وتطرقت المحادثات، إلى مستجدات الوضع اليمني، وسبل دعم الاصلاحات الاقتصادية والخدمية التي يقودها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وجهود احياء مسار السلام في اليمن، والضغوط الدولية المطلوبة لدفع المليشيات الحوثية وداعميها على التعاطي الايجابي مع تلك الجهود.
وأعرب الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، في تصريح لوكالة (سبأ)عن ارتياحه لنتائج الجولة الرئاسية، بما في ذلك إعادة القضية اليمنية إلى زخمها العالمي، وحشد الدعم الاقليمي والدولي إلى جانب مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة واصلاحاتهما الجارية في مختلف المجالات.
وأشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بدور الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة وحرصهم المستمر على تخفيف معاناة الشعب اليمني، وتحقيق تطلعاته في إنهاء الانقلاب، واستعادة مؤسسات الدولة وتحقيق السلام والأمن والاستقرار في البلاد.
كما أثنى على استجابة البلدين الشقيقين للاحتياجات والتدخلات الانمائية، والخدمية، التي ستثمر قريباً عن افتتاح، وتنفيذ عدد من المشروعات الحيوية، إضافة إلى التحسن المأمول في سعر صرف العملة الوطنية، والأوضاع الاقتصادية.