ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
شدد قائد المنطقة العسكرية الأولى(مقرها حضرموت)، قائد اللواء 37 مدرع، اللواء الركن، صالح محمد طيمس، على ضرورة متابعة الجاهزية القتالية، ورفع درجة اليقظة الأمنية والعسكرية، وضرورة الالتزام والانضباط وعدم الانجرار وراء أي استفزازات.
وأكد اللواء طميس الإعداد المستمر لمجابهة أي تحركات لمليشيا الحوثي الإرهابية، ومكافحة الإرهاب اضافة الى مكافحة التهريب.
جاء ذلك خلال ترأسه الأربعاء، اجتماعاً في مدينة سيئون، ضم عدداً من القادة والضباط من وحدات المنطقة العسكرية الأولى، لمناقشة مستجدات الأوضاع وما تم تنفيذه من المرحلة الثانية من خطة العام التدريبي، والمهام الموكلة.
وفي الاجتماع الذي حضره قيادات عسكرية، ترحم المجتمعون، على شهداء العمل الإرهابي والإجرامي الجبان، الذي استهدف أبناء القوات المسلحة والأمن في محافظة أبين، الإثنين.
وشدد قائد المنطقة العسكرية الأولى، على بذل المزيد من الجهود في سبيل إنجاح الخطط العسكرية ومكافحة الإرهاب وكل أشكال التهريب، والحفاظ على حالة الاستقرار التي تشهدها مديريات وادي وصحراء حضرموت، مؤكداً تنفيذ قيادة المنطقة لأي توجيهات صادرة من القيادة العليا في سبيل حفظ الأمن والاستقرار بوادي حضرموت والوطن عامة، بالتنسيق مع مختلف الأجهزة الأمنية.
وقدم اللواء طيمس، شكره للأشقاء في تحالف دعم الشرعية، بقيادة السعودية، الذين قدموا تضحيات إلى جانب إخوانهم اليمنيين، حيث اختلط الدم العربي، في معركة حماية العروبة ومجابهة قوى الشر الانقلابية، التي استكثرت على اليمنيين العيش بكرامة، وسخرت كل إمكاناتها لشن حربها على مختلف المحافظات ودول الجوار.
وكان الاجتماع قد تطرّق إلى العلاقة الوثيقة مع السلطة المحلية في محافظة حضرموت، والتنسيق المستمر مع الأجهزة الأمنية في الوادي والصحراء، وقيادة المنطقة العسكرية الثانية، وإلى العلاقة الوطيدة مع كافة المكونات القبلية والمجتمعية، مع إيلاء خصوصية وادي حضرموت لاحتضانه كل اليمنيين في هذه المرحلة الصعبة.