أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
في أول تمرد على قرارات اللجنة الرئاسية الخاصة بشبوة، هاجمت عناصر تابعة للعمالقة المدعومة من الامارات، اليوم السبت، وحدات عسكرية تابعة للواء 21 ميكا على الخط الرابط بين عتق والعبر.
وفيما استجابت قوات الجيش في شبوة لتوجيهات اللجنة الرئاسية، بهذا الخصوص،وتراجعت لتتمركز في مفرق عرماء على الطريق الدولي عتق - العبر، تقدّمت التشكيلات المسلحة الموالية للامارات اليوم إلى مفرق مديرية جردان،(يبعد عن مركز مدينة عتق عاصمة شبوة 80 كيلو مترا).
ويعكس هذا التحرك، موقف تلك القوات ،الرافض لبيان اللجنة العسكرية الرئاسية الذي شدد على ضرورة وقف إطلاق النار والالتزام بعدم العودة إلى الإخلال بأمن المحافظة.
هذا التصعيد شمال شرق مديرية عتق يأتي بعد ساعات من صدور بيان اللجنة الرئاسية الذي شدد على ضرورة التهدئة.
وأسندت اللجنة مهمة تأمين الطريق الدولي عتق - العبر إلى قائد محور عتق الجديد الموالي للمجلس الانتقالي، العميد ركن علي بن علي هادي، محذّرة كل من يسعى للإخلال أو التقصير في تنفيذ الإجراءات الصادرة عنها.
وكانت اللجنة العسكرية والأمنية الرئاسية بشأن أحداث شبوة أصدرت تقريرها مساء أمس الجمعة شددت خلاله على ضرورة وقف إطلاق النار بين القوات الحكومية والتشكيلات المسلحة، المدعومة إماراتيا، والالتزام بعدم العودة إلى الإخلال بأمن المحافظة.
وشددت اللجنة العسكرية والأمنية الرئاسية بشأن أحداث شبوة في بيانها، على تنفيذ القرارات الرئاسية بشأن تعيين القيادات الأمنية والعسكرية، وإجراء دور التسليم والاستلام بين قيادات السلف والخلف، وتكليف النواب وأركان حرب تلك الوحدات بتسيير أعمالها، التي لم تشارك في الأحداث.
في شبوة ايضا قالت مصادر محلية ان المليشيات الموالية للامارات القادمة من خارج شبوة، بعد أن سيطرت على اول نقطة كانت تتمركز فيها القوات الخاصة ، في قرن السوداء، اجبرت السائقين على دفع جباية بمبلغ 5000 ريال عن كل حمولة.