عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم
دعت قيادة التحالف العربي قيادة ألوية العمالقة الإنضمام تحت قيادة العميد طارق صالح في الساحل الغربي.
وكشفت ألوية العمالقة في صفحتها بتويتر أن القائد العام لألوية العمالقة أصدر تعميما بعدم التعامل أو التعاون مع العميد طارق صالح عقب استهداف ألوية العمالقة بالإلتفاف لمحاولة إضعاف قوتهم مع حراس الجمهورية.في إشارة واضحة إلى أن استهداف قوات العمالقة كانت من قبل طارق صالح.
ونشرت قوات العمالقة في صفحتها على تويتر سلسلة تغريدات رصدها"مأرب برس" كشفت التغريدات مستجدات الحالة العسكرية لألوية الساحل الغربي، وقالت: قوات التحالف جمعت بين طارق محمد صالح وقيادة العمالقة مع لتسليم القيادة العامة باسم القوات المشتركة لطارق بشكل رسمي وإلغاء اسم العمالقة إلا أن العمالقة رفضوا ذلك بقوة، وقرروا الانسحاب من الساحل الغربي، فرفض التحالف الانسحاب،..
ويحاول التحالف العربي توحيد القيادة العسكرية في الساحل الغربي تحت قيادة طارق صالح، إلا أن تلك المساعي فشلت بسبب قلة الثقة في العميد صالح. وبحسب ألوية العمالقة فقد قرر التحالف أخيرا الإبقاء على العمالقة تحت قيادة مستقلة في محاولة لتحييد الألوية التي تعتبر رأس الحربة في القتال بالساحل الغربي.
وفي خطوة أخرى فقد عقد طارق صالح اجتماعا مع قيادات الألوية التهامية وعرض عليهم الإنضمام تحت قيادته وأغراهم بالدعم والإعتمادات المالية والتسليح، إلا أن مساعي طارق قوبلت بالرفض. في السياق ذاته عرضت قيادة الألوية على طارق التوجه معه بأفرادهم نحو صنعاء وهو ما جعل طارق يغضب بشدة إزاء ذلك، بحسب ذات المصادر.