قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
رحبت الخارجية الإيرانية، الاثنين 13 مايو/أيار، بانسحاب قوات الحوثيين من موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف غربي اليمن، ووصفته بأنه "خطوة بناءة".
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية "عباس موسوي"، أن تحرك الحوثيين يعكس حرصهم على تطبيق اتفاق السويد، وتمسكهم بالحوار مقابل خرق التحالف السعودي لتعهداته.
وقال "موسوي" إن طهران تؤكد دعمها لاتفاق السويد، وتؤمن أن تطبيقه سيكون مقدمة لحل سياسي شامل في اليمن.
ودعا "موسوي" الأمم المتحدة والدول المؤثرة في اليمن، إلى الضغط على التحالف "لتطبيق اتفاق السويد والتوقف عن وضع العوائق أمام تطبيقه".
وكانت الأمم المتحدة قد أكدت، الأحد، انسحاب قوات الحوثيين من الموانئ تحت أنظار الفرق الأممية وتولي خفر السواحل مسؤولية الأمن فيها، مشيرة إلى عزمها على التحقق رسميا من إعادة الانتشار هذه.
وحمّل الحوثي مجلس الأمن والأمم المتحدة المسؤولية الكاملة عن استمرار ما وصفه بـ"أسوأ أزمة إنسانية نتيجة جرائم الحصار وإغلاق مطار صنعاء وعدم تسليم المرتبات والتجويع المتعمد لليمن"، ودعا إلى "اتخاذ إجراءات ضد دول العدوان" بعد أن أثبت الحوثيون "دعمهم للسلام بالانسحاب الأحادي من الموانئ".
وأفادت الأمم المتحدة الجمعة أن جماعة الحوثي وافقت على الانسحاب من جانب واحد من 3 موانئ رئيسية في الفترة من 11 إلى 14 مايو/أيار؛ والموانئ هي الصليف الذي يستخدم في نقل الحبوب وميناء رأس عيسى النفطي إضافة إلى الحديدة، الميناء الرئيسي في البلاد.
من جانبها، شككت الحكومة اليمنية في جدية إعلان الحوثيين إعادة الانتشار في الحديدة من جانب واحد، بلا رقابة وتحقق مشترك.