بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
قالت الحكومة البريطانية أنها لا تلقي باللوم على أي طرف في اليمن، وان لا خيارات عملية تفيد الشعب اليمني إلا الحوار السياسي فهو السبيل الوحيد لإنقاذ بلدهم، ونحن نحاول قدر الإمكان تشجيع ودعم الحوار السياسي.
وشددت المتحدثة باسم الحكومة البريطانية على ضرورة مغادرة الحوثيين ميناء الحديدة، لتجنيبها عودة العمليات القتالية التي ستشكل خطورة شديدة على الشعب اليمني.
ودعت إلى وقف الأنشطة الإيرانية المؤجِّجة للصراع في اليمن.
جاء ذلك في الحوار الذي أجرته صحيفة "بوابة أخبار اليوم المصرية"، مع المتحدثة باسم الحكومة البريطانية "أليسون كنج".
وقالت "كنج" إن لدى بلادها مخاوف قديمة، بشأن تدخل إيران في اليمن، وقد آثاره مخاوفها مع الحكومة الإيرانية.
وأوضحت "كنج" أن توفير الأسلحة للحوثيين يتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي، ونشعر بقلق عميق من التقارير التي تفيد بأن إيران قد زودت الحوثيين بصواريخ باليستية، مما يهدد الأمن الإقليمي ويطيل الصراع.
وأضافت: أن تقرير فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن الأخير آثار مخاوفنا من جديد ، حيث وجد أن إيران في حالة عدم امتثال لقرار مجلس الأمن 2216 (2015).
وجددت دعم بلادها جهود المبعوث الدولي الخاص لليمن مارتن جريفيث.
وأفادت أنه من المهم للغاية أن تعجل الأطراف في اليمن ببذل الجهود لتنفيذ الخطوات الهامة التي اتفقوا عليها في ستوكهولم.
وأشارت "كنج" أن بلادها تتطلع لأن تعمل الأطراف اليمنية على تسهيل عمل الأمم المتحدة في الحديدة ودعم جهودهم.
وبينت أن وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت زار السعودية والإمارات واليمن مؤخرا ،من أجل حث جميع الأطراف اليمنية والمعنية على الالتزام بما توصلوا إليه في مشاورات ستوكهولم، والتحذير من كارثة تدهور الأوضاع مجددا في الحديدة في حال عدم الالتزام.