آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

الشرعية توافق بشروط على «مقترح كاميرت الجديد» والمليشيات تصدمه بقرار سابق

الإثنين 04 فبراير-شباط 2019 الساعة 04 مساءً / مأرب برس-تغطيات خاصة
عدد القراءات 6357

كشفت مصادر قريبة من اجتماعات لجنة التنسيق المشتركة لتنفيذ اتفاق ستوكهولم عن اتصالات واسعة لجأ إليها باتريك كاميرت رئيس فريق المراقبين الدوليين لممارسة ضغوط على الحوثيين للقبول بمقترحات تنفيذ الاتفاق، لكن الميليشيات رفضت الانسحاب من الموانئ والخوض في تفاصيل إعادة الانتشار.

وأوضحت المصادر-طبقا لموقع قناة العربية- أن كاميرت أجرى اتصالات عدة بالمبعوث الأممي مارتن غريفيثس ومسؤولين دوليين للضغط على قيادة الميليشيات الحوثيية للقبول، بالمقترحات التي قدمها لإحداث تقدم في ملف الحديدة، المهدد بالتوقف وانفجار الوضع العسكري.

وقالت مصادر في اللجنة إن الجنرال باتريك عقد سلسلة لقاءات انفرادية بممثلي الحكومة والانقلابيين لمناقشة ردود الطرفين على المقترحات التي قدمها لهم في اجتماعات الأحد تلاها اجتماعا مشتركا للجنة بحضور ممثلي الحكومة والميليشيات.

وأكدت مصادر مشاركة في اللجنة أن ممثلي الحكومي أبدوا موافقه مبدئية على مقترح باتريك حول إعادة الانتشار المتضمن انسحاب جميع القوات من الطرفين شريطة أن يشمل الاتفاق ملفي الإدارة الأمنية والمحلية ويكون الاتفاق النهائي حزمة واحدة تشمل كافة بنود اتفاق السويد، لكن ممثلي الميليشيات يرفضون الخوض في تفاصيل إعادة الانتشار والانسحاب من الموانئ.

يذكر أن قراراً أممياً، نص على إرسال بعثة قوامها 75 مراقبا مدنيا إلى الحديدة والموانئ المحيطة للإشراف على تطبيق اتفاق الهدنة، لكن 20 مراقبا فقط يوجدون حاليا على الأرض لمراقبة وقف إطلاق النار، بحسب مسؤولين أمميين.

وكان من المفترض أن يسحب الطرفان قواتهما بحلول السابع من يناير، في إطار جهود لتجنب شن هجوم شامل على الحديدة، لكن الأمر لم يحصل بسبب تعنت الحوثيين في مسألة السيطرة على ميناء المدينة.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن