قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
علق مسئول في الحكومة الشرعية اليوم الثلاثاء 30اكتوبر /تشرين الاول 2018م، على رؤية امريكية للحل في اليمن اثارت جدلا واسعا.
ووصف وكيل وزارة الإعلام اليمنية عبدالباسط القاعدي في حديث لصحيفة «عكاظ» تصريحات وزير الدفاع الأمريكي حول رؤية الحل في اليمن بأنها مسكنات لا حلول.
وقال القاعدي «أي حلول للقضية اليمنية خارج المرجعيات المعلنة، وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والقرار الأممي 2216 والقرارات ذات الصلة، إنما هي حلول تؤجل المشكلة ولا تعالجها من جذورها».
وكان وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، نفى أي أقاويل حول وقف الدعم الأمريكي للتحالف، ومشدداً على مواصلة بلاده لدعم المملكة والدفاع عنها، وأنها ستواصل دعمها للتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، متعهداً بتأمين السلاح والمعلومات الاستخباراتية من قبل الولايات المتحدة وقوى غربية لتحالف دعم الشرعية.
وقال ماتيس في تصريح للصحفيين أمس (الإثنين) إن السعودية والتحالف يسعيان لإعادة حكومة الرئيس هادي المعترف بها دولياً إلى صنعاء التي احتلتها الميليشيات الحوثية .
وكان ماتيس قد أعلن أمس الأول (الأحد) عن رؤية أمريكية للحل في اليمن تعتمد على إنشاء مناطق منزوعة السلاح وسحب السلاح الثقيل من الحوثيين.
وقال ماتيس في مؤتمر الأمن في المنامة «هناك عاملان مهمان لوقف الحرب في اليمن، وهي منطقة حدودية منزوعة السلاح»، لم يحدد مكانها، مشدداً على أن تظل الشرعية والانقلاب في أماكن سيطرتها الحالية والبدء بمنطقة حدودية منزوعة السلاح.
وأوضح أن العامل الثاني يتمثل في نزع الأسلحة الثقيلة بشكل كبير، مبيناً: «اليمن لن يتعرض لغزو، وما من حاجة تستدعي بقاء الصواريخ الباليستية في اليمن وقصفها من مكان إلى آخر».
وأضاف: «من مصلحة الحوثيين التعاون مع مبعوث الأمم المتحدة مارتن غريفيث إذا كانوا يريدون مصلحتهم، وسيكونون في مناطقهم وسيكون لديهم منطقة حكم ذاتي وحينها لن يكونوا بحاجة لإيران من أجل دعمهم».