بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
كشف رجل الأعمال والبرلماني اليمني الشيخ حميد الأحمر، عن زيارة قام بها، اليوم الأحد 28 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، لرئيس الوزراء المقال أحمد عبيد بن دغر، بمقر إقامته في العاصمة السعودية الرياض.
وفي منشور بصفحته الرسمية على «فيسبوك»، رصده «مأرب برس»، نشر «الأحمر» صورة تجمعه برئيس الحكومة المقال الذي قال انها خلال زيارته لـ «الأخ الدكتور أحمد عبيد بن دغر بمقر إقامته في العاصمة السعودية الرياض».
وقال الأحمر: «الدكتور أحمد سياسي مخضرم، عرفناه وعرفه الجميع رجل وطني وحدوي جمهوري صلب، لعله اليوم يدفع ثمن مواقفه الوطنية القوية التي لم ترق للبعض».
والإثنين 15 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي، قرارا جمهوريا قضى بإقالة أحمد بن دغر من منصبه، وتعيين الدكتور معين عبدالملك سعيد رئيسا للحكومة.
وبعد يوم من قرار الإقالة، عبر الشيخ حميد الأحمر، عن استيائه من القرار ووجه انتقادا لاذعا للرئيس عبدربه منصور هادي.
وفي منشور على «فيس بوك»، رصده «مأرب برس»، قال حميد الأحمر: «مع كل التقدير لشخص الدكتور معين عبدالملك سعيد ، إلا انني استغرب من تجاهل الاخ الرئيس لبنود المبادرة الخليجية».
وأوضح «الأحمر» ان «المبادرة الخليجية التي يستمد الرئيس منها شرعيته، لم تعطيه حق تسمية رئيس الحكومة أو تغييره، وهو يعلم ذلك»، حسب تعبيره.
وأضاف: «لا يليق بنا في معركة استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب أن نرضى بالانقلاب على المبادئ والمرجعيات من ايا كان، وليست هذه هي الدولة المؤسسية التي بشرت بها مخرجات الحوار وأكدت القرارات الدولية على احترامها».
واختتم حميد الأحمر منشوره بالقول: «بعد اربع سنوات من المآسي لم يعد من اللائق استمرار الصمت على الممارسات الخاطئة».