قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
أشاد كاتب سعودي اليوم الثلاثاء 23اكتوبر /تشرين الاول2018م بما وصفها المهارة العالية التي أبدتها إيران في التعامل مع أزمة خاشقجي على عكس الموقف التركي الذي اتسم بالعدائية.
وقال الصحفي السعودي عبدالرحمن الراشد" وهو أحد عرابي السياسية الاعلامية في السعودية جيث كان يشغل منصب مدير عام قناة العربية ورئيس تجرير صحيفة الشرق الاوسط سابقا " في مقال نشره اليوم الثلاثاء إنه منذ بداية أزمة مقتل الكاتب جمال خاشقجي وإيران تتحاشى التعليق واتخاذ المواقف الرسمية.
وقال الراشد إن الرد الايراني لم يكن عدائياً مثل الرد التركي وانهم "الايرانيين "تركوا الباب موارباً".
واضاف الراشد في مقاله " بالنسبة للرياض، العلاقة مع الولايات المتحدة استراتيجية مهما أصابها من وهن أو خلاف".
وقال إن الإيرانيين أظهروا "مهارة عالية في التعامل مع الأزمة، فهم يرون السعودية وقد وضعت في زاوية حرجة وفي الوقت نفسه يدركون أنها ستخرج منها لاحقاً، ويريدون تسجيل مكاسبهم بتوظيف الأزمة بطريقة مختلفة عن الأتراك، إما بالتقرب من واشنطن أو التقارب مع الرياض".
واستدرك الراشد "العلاقة مع واشنطن استراتيجية لكن الثقة مع ايران كجار مسلم معدومة".
وقال الراشد: اكتشفت طهران أنها في الوقت الذي تريد فيه أن تكسب فيه سوريا أصبحت مهددة بأن تخسر العراق كما بينت نتائج الانتخابات الأخيرة. وأن الحرب في اليمن رغم قسوتها وتكاليفها لم تمنح طهران ما كانت تحصل عليه من «حماس» في غزة أو «حزب الله» في جنوب لبنان.
واعتبر أن هذا هو الوقت المناسب لعقد تسوية مع إيران فيما يتعلق بالملف اليمني مضيفاً "فإن أراد الإيرانيون أن يحصلوا على حل في اليمن، فإنه ربما هذا هو الوقت المناسب دون أن يتوقعوا أن يحصلوا حتى على نصف انتصار، شيء من الشراكة لحليفهم الحوثي في المشروع السياسي ممكن بناؤه في اليمن في مشروع الحل الموعود"